العين يمكن أن يستفاد منها للتنبؤ بحدوث سكتة الدماغ
سيصبح بإمكان الطبيب أن ينظر إلى عينيك ليعرف ما في دماغك من أمراض، وتحديدا سكتة الدماغ.
فقد بينت دراسة أجريت في الولايات المتحدة أن صورا فوتوغرافية لشرايين غاية في الصغر موجودة في الجهة الخلفية للعين يمكن أن يستفاد منها للتنبؤ بحدوث سكتة الدماغ.
ويقول الباحثون الذين وضعوا تلك الدراسة، وهم من جامعة ويسكونسن الأمريكية، إن الصور الدقيقة للأوعية الدموية الواقعة في الجهة الخلفية للعين يمكن أن تستخدم لتوقع حدوث سكتة الدماغ.
يذكر أن الأطباء في العادة يستخدمون تقنيات معينة داخل الجسم للبحث عن علامات تنبئ بحدوث سكتة الدماغ. أما العلامة الدالة القوية الأخرى فهي ارتفاع ضغط الدم.
أما التقنية الفوتوغرافية فقد جربت على أكثر من عشرة آلاف رجل وامرأة جاءوا من أربعة تجمعات سكانية في الولايات المتحدة.
وقد تعرض 110أشخاص، خلال فترة امتدت نحو ثلاثة أعوام ونصف العام، لسكتة الدماغ من الذين خضعوا للتجربة العلمية.
وباستخدام تقنية التصوير الجديدة في هؤلاء تبين أن عطبا في الأوعية الدموية الصغيرة جدا قد طال معظمهم. ويقول رئيس فريق البحث الدكتور تبين ين وانج إن الدراسة تظهر أن الأوعية الدموية الصغيرة كانت مفيدة بوصفها مؤشرا على مخاطر حدوث سكتة الدماغ.
سيصبح بإمكان الطبيب أن ينظر إلى عينيك ليعرف ما في دماغك من أمراض، وتحديدا سكتة الدماغ.
فقد بينت دراسة أجريت في الولايات المتحدة أن صورا فوتوغرافية لشرايين غاية في الصغر موجودة في الجهة الخلفية للعين يمكن أن يستفاد منها للتنبؤ بحدوث سكتة الدماغ.
ويقول الباحثون الذين وضعوا تلك الدراسة، وهم من جامعة ويسكونسن الأمريكية، إن الصور الدقيقة للأوعية الدموية الواقعة في الجهة الخلفية للعين يمكن أن تستخدم لتوقع حدوث سكتة الدماغ.
يذكر أن الأطباء في العادة يستخدمون تقنيات معينة داخل الجسم للبحث عن علامات تنبئ بحدوث سكتة الدماغ. أما العلامة الدالة القوية الأخرى فهي ارتفاع ضغط الدم.
أما التقنية الفوتوغرافية فقد جربت على أكثر من عشرة آلاف رجل وامرأة جاءوا من أربعة تجمعات سكانية في الولايات المتحدة.
وقد تعرض 110أشخاص، خلال فترة امتدت نحو ثلاثة أعوام ونصف العام، لسكتة الدماغ من الذين خضعوا للتجربة العلمية.
وباستخدام تقنية التصوير الجديدة في هؤلاء تبين أن عطبا في الأوعية الدموية الصغيرة جدا قد طال معظمهم. ويقول رئيس فريق البحث الدكتور تبين ين وانج إن الدراسة تظهر أن الأوعية الدموية الصغيرة كانت مفيدة بوصفها مؤشرا على مخاطر حدوث سكتة الدماغ.
