الاثنين، يناير 28، 2019

SalamWeb


"SalamWeb" إلى إعداد تجربة ناشئة موقع حلال خاص بالمسلمين، بما في ذلك تصفح الأخبار التي تمت تصفيتها وفقا لتصنيفات المستخدمين، لتكون متوافقة مع الشريعة الإسلامية https://salamweb.com/
ومع الانتشار الواسع لمواقع التواصل الاجتماعي، فقد يكون هدف الشركة الأساس جيدا بالنسبة لأولئك الذين يحاولون تصفح الإنترنت وفقا لمبادئ الإسلام، والتي تحظر استخدام مواقع المقامرة وتصفح المواد الإباحية واحتفالات شرب الكحول
وترغب الشركة الناشئة في الاستفادة من هذا الواقع، وتحديد هدف طموح يستهدف سوقا يجمع ما لا يقل عن 10% من سكان العالم، البالغ عددهم 1.8 مليار مسلم.
ووفقا لموقع بلومبرغ، فقد أوضح مدير المشروع، حسني زارينا محمد خان، بالقول: "نريد أن نجعل الإنترنت مكانا أفضل، ونعلم أن المواقع تحوي مواد جيدة وأخرى سيئة، لذا فإن (SalamWeb) تقدم أداة لإنشاء نافذة تمكنك من استخدام الإنترنت لتصفح كل ما هو جيد
ويحتوي البرنامج على العديد من الميزات التي تهدف صراحة إلى "تحسين أسلوب الحياة الإسلامي"، بما في ذلك أوقات الصلاة والبوصلة، وفلاتر تجنب ما يتعلق بالكحول ولحم الخنزير.
ويمكن القول إنه أول برنامج تصفح يتم اعتماده من قبل هيئة الرقابة الشرعية الدولية، باعتباره متوافقا مع الشريعة الإسلامية.
ومع ذلك، فإن المشروع ليس مخصصا للمسلمين حصرا، حيث يهدف إلى تعزيز "القيم العالمية" من خلال تحذير المستخدمين، عند احتمال تصفح محتوى تم الإبلاغ عنه على أنه مسيء أو احتيالي.
.

الخميس، يناير 24، 2019

برنامج مهارات من جوجل

 دورات تدريبية مرنة ومخصّصة لتزويدك بالمهارات الرقمية اللازمة لمساعدتك على تنمية مسارك الوظيفي أو نشاطك التجاري بالوتيرة التي تناسبك
  • تحسين مهاراتك في المجال الرقمي
  • التعرّف على أدوات تساعد في نمو نشاطك التجاري
  • التحضير للدخول في المسار المهني الذي تريده

الأربعاء، يناير 16، 2019

اعرف ابنك .. اكتشف كنوزه .. استثمرها

الموهبة والإبداع عطيَّة الله تعالى لجُلِّ الناس ، وبِزرةٌ كامنةٌ مودعة في الأعماق ؛ تنمو وتثمرُ أو تذبل وتموت ، كلٌّ حسب بيئته الثقافية ووسطه الاجتماعي .
ووفقاً لأحدث الدراسات تبيَّن أن نسبة المبدعين الموهوبين من الأطفال من سن الولادة إلى السنة الخامسة من أعمارهم نحو 90% ، وعندما يصل الأطفال إلى سن السابعة تنخفض نسبة المبدعين منهم إلى 10% ، وما إن يصلوا السنة الثامنة حتى تصير النسبة 2% فقط . مما يشير إلى أن أنظمةَ التعليم والأعرافَ الاجتماعيةَ تعمل عملها في إجهاض المواهب وطمس معالمها، مع أنها كانت قادرةً على الحفاظ عليها، بل تطويرها وتنميتها .
فنحن نؤمن أن لكلِّ طفلٍ ميزةً تُميِّزه من الآخرين ، كما نؤمن أن هذا التميُّزَ نتيجةُ تفاعُلٍ ( لا واعٍ ) بين البيئة وعوامل الوراثة .
ومما لاشكَّ فيه أن كل أسرة تحبُّ لأبنائها الإبداع والتفوُّق والتميُّز لتفخر بهم وبإبداعاتهم ، ولكنَّ المحبةَ شيءٌ والإرادة شيءٌ آخر . فالإرادةُ تحتاج إلى معرفة كاشفةٍ، وبصيرة نافذةٍ ، وقدرة واعية ، لتربيةِ الإبداع والتميُّز ، وتعزيز المواهب وترشيدها في حدود الإمكانات المتاحة ، وعدم التقاعس بحجَّة الظروف الاجتماعية والحالة الاقتصادية المالية .. ونحو هذا ، فـرُبَّ كلمـة طيبـةٍ صادقــة ، وابتسامة عذبةٍ رقيقة ، تصنع ( الأعاجيب ) في أحاسيس الطفل ومشاعره ،وتكون سبباً في تفوُّقه وإبداعه .
وهذه الحقيقة يدعمها الواقع ودراساتُ المتخصِّصين ، التي تُجمع على أن معظم العباقرة والمخترعين والقادة الموهوبين نشؤوا وترعرعوا في بيئاتٍ فقيرة وإمكانات متواضعة .
ونلفت نظر السادة المربين إلى مجموعة ( نِقاط ) يحسن التنبُّه لها كمقترحات عملية :
1- ضبط اللسان : ولا سيَّما في ساعات الغضب والانزعاج ، فالأب والمربي قدوة للطفل ، فيحسنُ أن يقوده إلى التأسِّي بأحسن خُلُقٍ وأكرم هَدْيٍ . فإن أحسنَ المربي وتفهَّم وعزَّز سما ، وتبعه الطفل بالسُّمُو ، وإن أساء وأهمل وشتم دنيَ ، وخسر طفلَه وضيَّعه .
2- الضَّبط السلوكي : وقوع الخطأ لا يعني أنَّ الخاطئ أحمقٌ أو مغفَّل ، فـ " كلُّ ابنِ آدمَ خطَّاء "، ولابد أن يقع الطفل في أخطاءٍ عديدة ، لذلك علينا أن نتوجَّه إلى نقد الفعل الخاطئ والسلوك الشاذ ، لا نقدِ الطفل وتحطيم شخصيته . فلو تصرَّف الطفلُ تصرُّفاً سيِّئاً نقول له : هذا الفعل سيِّئ ، وأنت طفل مهذَّب جيِّد لا يحسُنُ بكَ هذا السُّلوك . ولا يجوز أبداً أن نقول له :أنت طفل سيِّئٌ ، غبيٌّ ، أحمق … إلخ .
3- تنظيم المواهب : قد يبدو في الطفل علاماتُ تميُّز مختلِفة ، وكثيرٌ من المواهب والسِّمات ، فيجدُر بالمربِّي التركيز على الأهم والأَوْلى وما يميل إليه الطفل أكثر، لتفعيله وتنشيطه ، من غير تقييده برغبة المربي الخاصة .
4- اللقب الإيجابي : حاول أن تدعم طفلك بلقب يُناسب هوايته وتميُّزه ، ليبقى هذا اللقب علامةً للطفل ، ووسيلةَ تذكيرٍ له ولمربِّيه على خصوصيته التي يجب أن يتعهَّدها دائماً بالتزكية والتطوير ، مثل :
( عبقرينو) – ( نبيه ) – ( دكتور ) – ( النجار الماهر ) – ( مُصلح ) – ( فهيم ) .
5- التأهيل العلمي : لابد من دعم الموهبة بالمعرفة ، وذلك بالإفادة من أصحاب الخبرات والمهن، وبالمطالعة الجادة الواعية ، والتحصيل العلمي المدرسي والجامعي ، وعن طريق الدورات التخصصية .
6- امتهان الهواية : أمر حسن أن يمتهن الطفل مهنة توافق هوايته وميوله في فترات العطل والإجازات ، فإن ذلك أدعى للتفوق فيها والإبداع ، مع صقل الموهبة والارتقاء بها من خلال الممارسة العملية .
7- قصص الموهوبين : من وسائل التعزيز والتحفيز: ذكر قصص السابقين من الموهوبين والمتفوقين، والأسباب التي أوصلتهم إلى العَلياء والقِمَم ، وتحبيب شخصياتهم إلى الطفل ليتَّخذهم مثلاً وقدوة ، وذلك باقتناء الكتب ، أو أشرطة التسجيل السمعية والمرئية و CD ونحوها .
مع الانتباه إلى مسألة مهمة ، وهي : جعلُ هؤلاء القدوة بوابةً نحو مزيد من التقدم والإبداع وإضافة الجديد ، وعدم الاكتفاء بالوقوف عند ما حقَّقوه ووصلوا إليه .
8- المعارض : ومن وسائل التعزيز والتشجيع : الاحتفاءُ بالطفل المبدع وبنتاجه ، وذلك بعرض ما يبدعه في مكانٍ واضحٍ أو بتخصيص مكتبة خاصة لأعماله وإنتاجه ، وكذا بإقامة معرض لإبداعاته يُدعى إليه الأقرباء والأصدقاء في منزل الطفل ، أو في منزل الأسرة الكبيرة ، أو في قاعة المدرسة .
9- التواصل مع المدرسة : يحسُنُ بالمربي التواصل مع مدرسة طفله المبدع المتميِّز ، إدارةً ومدرسين، وتنبيههم على خصائص طفله المبدع ، ليجري التعاون بين المنزل والمدرسة في رعاية مواهبه والسمو بها.
10- المكتبة وخزانة الألعاب : الحرص على اقتناء الكتب المفيدة والقصص النافعة ذات الطابع الابتكاري والتحريضي ، المرفق بدفاتر للتلوين وجداول للعمل ، وكذلك مجموعات اللواصق ونحوها ، مع الحرص على الألعاب ذات الطابع الذهني أو الفكري ، فضلاً عن المكتبة الإلكترونية التي تحوي هذا وذاك ، من غير أن ننسى أهمية المكتبة السمعية والمرئية ، التي باتت أكثر تشويقاً وأرسخ فائدة من غيرها .
وبعدُ ؛ فهذاط مقتبس من كتاب " هوايتي المفيدة " ، ما هو إلا علاماتٌ تذكِّر المربِّين بأهم الهوايات التي يجدُرُ بهم البحثُ عنها في ميولِ أبنائهم وتحبيبُها إليهم ، وحثُّهم على تعزيزها وتعهُّدها بالتزكية والرِّعاية ، وتوجيهها الوجهةَ الصحيحة المَرْضِيَّة .
هـوايـات فـكريـة – ذهنيــة القراءة والمطالعة ( مرئية – سمعية – حاسوبية – إنترنيت )
 فهم أمهات العلوم الدينية والدنيوية فضلاً عن حفظ القرآن الكريم وسلسلة الأحاديث الصحيحة ما أمكن .
 التدرب على الكتابة والتأليف والجمع لشتى أنواع الفنون والآداب ( قصة ـ شعر ـ مقال …)
 التدرب على استخدام الحاسوب واستثماره بالبرمجة واستخدام البرامج وترشيدها .
 تعلم اللغات الأجنبية المختلفة وتعرف اللهجات المختلفة ( العلمية والمحلية )
 الصحافة ورصد الأحداث ومراسلة المجلات والصحف .
 المراسلة وتبادل الخواطر والأفكار ( كتابية وإلكترونية )
 جمع الطوابع والانتساب إلى النوادي المهتمة بذلك .
 جمع العملات القديمة والأجنبية .
 جمع الصور المفيدة وقصها من المجلات والصحف القديمة وتصنيفها ( سيارات – حيوانات ….إلخ )
 التدرب على الخطابة والإلقاء المؤثر .
هوايـات حســية - حـركيـة الرياضة البدنية بأنواعها فضلاً عن الرياضات التأملية والذهنية .
 زيارة المتاحف بأنواعها ( متحف العلوم ـ الخط ـ الحربي ـ الوطني …)
 زيارة الآثار والمواقع الهامة داخل البلدة وخارجها فضلاً عن زيارة الأحياء القديمة .
 الرحلات الترفيهية والاستكشافية ( جبلية ـ بحرية ـ سُهلية …)
 المعسكرات الكشفية .
 مراقبة النجوم واستكشاف الفضاء .
 تربية الحيوانات الأليفة المنزلية ـ والريفية ( طيور ـ سمك زينة ـ دواجن …)
 الزراعة وتعهد النباتات بالسقي والرعاية .
 التجارب الكيماوية والفيزيائية وكذلك الكهربائية والإلكترونية .
 جمع الحشرات والأصداف وتصنيفها في مصنَّفات خاصة بعلوم الأحياء .
 التمريض ومساعدة الناس والانتماء للجمعيات الخيرية أو مراكز الهلال الأحمر .
هوايـات فنيَّــة – مِهَنيــَّة تعلم فنون الخط العربي والزخرفة .
 تعلم الرسم والتلوين بأنواعه .
 التصوير الضوئي والتلفازي .
 الخياطة وتصميم الأزياء وفنون الحياكة النِّسْوية .
 الإنشاد .. والتلحين بالضرب على الدف المَزْهر .
 صناعة الأزهار ( بلاستيك ـ قُماش ـ سيراميك )
 صناعة الدُّمى والألعاب المختلفة .
 صناعة الحَلْوَيات والضيافات وابتكار أكلات جديدة .
 النِّجارة وصناعة الأثاث نماذج مصغَّرة أو حقيقية .
الهوايات التي تدل على ميول الأطفال ، ويجدر بالسادة المربين الجلوس مع أبنائهم الأحباء ، وعرض هذه الهوايات عليهم ، والتعرف بما يحبون وما يرغبون ،
ووضع إشارة على كل هواية يريدونها ، ثم يحاولون أن يرسموا خطة عملية لتنمية

تاثيرالشوشيال ميديا على الاسره

لم يمر توقف التواصل على الواتس آب بسلام على كل أنحاء العالم، فهو وسيلة مهمة للتعامل بين مختلف الأشخاص، وهناك من يستخدمه فى العمل بنطاق كبير، ولكن ما حدث من "ألش المصريين" والسخط على صاحب التطبيق أمر يعبر عن حالة الشعب مع استخدام السوشيال ميديا.
وفى ذات السياق، قالت الدكتورة شيرين دحروج، أخصائى التأهيل النفسى بمستشفى العباسية للأمراض النفسية والعصبية، إن هوس الإنترنت، أمر يتصف به رد الفعل الكثير بالأمس بعد عطل "واتس اب"، ويتحول هذا الهوس إلى إدمان حقيقى للإنترنت ناتج من الفراغ الذى يعيشه الفرد.
وأضافت دحروج، ، أن حالة الضيق التى انتابت البعض جاءت بسبب أننا أصبحنا جيل السوشيال ميديا وليس الترابط الأسرى، فالشخص ينظر إلى أسرته  كموارد مالية دون انتماء حقيقى مثل الذى يكنه للمواقع والتطبيقات التى يتردد عليها فى عالمه الافتراضى.
وأكدت دحروج، أن السوشيال ميديا سلاح ذو حدين إذا استخدمناه بطريقة صحيحة سيكون أداة إنتاج، والحد الثانى هو السلبى الذى يصل به الشخص للانحراف والجريمة وعدم وجود تنشئة سوية للأطفال، فطريقة الاستخدام هى التى تفرق فى هذا الأمر ويرجع ذلك لدور الأسرة.
ومن جانبه لفت الدكتور جمال فرويز، استشارى الطب النفسى بالأكاديمية الطبية، إلى أن الكثير غضبوا من توقف "الواتس آب"، وعانوا من التوتر والقلق والتشكك حول سبب ذلك والشعور بتعطل وتوقف الحياة تماما بالنسبة لهم، لأن ذلك يعود لطبيعة الشخصية والتعامل مع وسائل السوشيال ميديا، مؤكدا أنه يجب التعامل مع هذه الأمور باهتمام أقل ومساحة أصغر حتى لا تؤثر على الحياة الشخصية بقدر كبير.