أوضحت دراسة حديثة أجريت في جامعة ريودي جانيرو الفيدرالية في البرازيل أجريت على 550مريضا مصابين بارتفاع الضغط المزمن في عيادة القلب حيث أعطي المرضى أجهزة لمراقبة الضغط على مدار 24ساعة : مرة واحده كل ثلاثة أشهر من 1999حتى نهاية 2007وقارن الباحثون ذلك بقياسات ضغطهم التي أخذت في العيادة حيث وجد في تلك الدراسة أن قياس الضغط في العيادة لايدل على مدى تحكم المريض بضغطه وبالتالي لايعطي دلالة علمية على احتمالية الاصابة بأمراض القلب مستقبلا وذلك لأنه يتعلق بعوامل كثيرة مثل تفاعل المريض مع الطاقم الطبي عموما والطبيب خصوصا(White coat effect)
ولكن المتابعة المنزلية لقياسات الضغط وخصوصا القياسات ليلا كانت قوية العلاقة في تفادي جلطات القلب المستقبلية وتنبيه المريض والطبيب إلى المعيار الصحيح لضغط الدم في ذلك المريض وبالتالي اخذ العلاج المناسب في الوقت المناسب. ونود أن نشيرالى المرضى الكرام انه ليس كل مريض بالضغط يحتاج إلى هذا الجهاز ولكن المفهوم المأخوذ من هذه الدراسة أن المتابعة الدقيقة للضغط وتسجيل القراءات ومناقشتها مع الطبيب مع كل زيارة أهم بكثير من الاعتماد على قراءات قياس الضغط في العيادة.أما عدد المرات التي يجب قياس الضغط فيها فتعتمد على عوامل منها ما يتعلق بالمريض ومنها مايتعلق بالمرض والخطة العلاجية ولذلك يفضل أن يسأل الطبيب المعالج عن ذلك.
ولكن المتابعة المنزلية لقياسات الضغط وخصوصا القياسات ليلا كانت قوية العلاقة في تفادي جلطات القلب المستقبلية وتنبيه المريض والطبيب إلى المعيار الصحيح لضغط الدم في ذلك المريض وبالتالي اخذ العلاج المناسب في الوقت المناسب. ونود أن نشيرالى المرضى الكرام انه ليس كل مريض بالضغط يحتاج إلى هذا الجهاز ولكن المفهوم المأخوذ من هذه الدراسة أن المتابعة الدقيقة للضغط وتسجيل القراءات ومناقشتها مع الطبيب مع كل زيارة أهم بكثير من الاعتماد على قراءات قياس الضغط في العيادة.أما عدد المرات التي يجب قياس الضغط فيها فتعتمد على عوامل منها ما يتعلق بالمريض ومنها مايتعلق بالمرض والخطة العلاجية ولذلك يفضل أن يسأل الطبيب المعالج عن ذلك.