دراسة فرنسية قام بها الدكتور (Deuffic-Burban) مع فريقه الطبي، حيث تم عمل مقارنة من ناحية الجدوى العلاجية والاقتصادية بين عمل الفحص الجيني (HCV-RNA) ويسمى (PCR) وبين ما يتم تطبيقه الآن عند التعرض لخطر الاصابة بالالتهاب الكبدي الوبائي (C) في العمل (وهي حسب المقاييس الاوروبية اجراء فحص انزيمات الكبد شهريا لمدة 4 شهور ثم فحص مضادات الفيروس (Anti-HCV) مع الاشعة الصوتية للكبد بعد 6 شهور، وحسب المقاييس الفرنسية عبارة عن فحص مضادات الفيروس (Anti-HCV) شهريا لمدة ثلاثة اشهر من يوم التعرض للاصابة مع عمل اشعة صوتية للكبد بعد 6 اشهر.
وبحساب تكاليف كل طريقة على حدة بعد تطبيق الدراسة على 7300 موظف صحي يتعرض للاصابة بهذه الطريقة في فرنسا سنويا، وقد تبين للباحثين ان فحص (HCV-RNA) او (PCR) عند التعرض للاصابة بالاتهاب الكبدي الوبائي (C) اثناء العمل اكثر فاعلية علاجية واقل تكلفة.
وبحساب تكاليف كل طريقة على حدة بعد تطبيق الدراسة على 7300 موظف صحي يتعرض للاصابة بهذه الطريقة في فرنسا سنويا، وقد تبين للباحثين ان فحص (HCV-RNA) او (PCR) عند التعرض للاصابة بالاتهاب الكبدي الوبائي (C) اثناء العمل اكثر فاعلية علاجية واقل تكلفة.