لا تحمل أكثر من نوع واحد من الهموم في آن واحد، فبعض الناس يحملون ثلاثة أنواع:
ما أصابهم في الماضي. وما يُصيبهم الآن، وما يتوقعون أن يصيبهمبعض الناس معرفتهم شهادة ضمان للأيام المقبلة والصعبة. وبعض الناس معرفتهم شهادة دمار لكل الأيام التي ستأتي. في المستقبل.إدوار هيل
بعض الناس معرفتهم شهادة ضمان للأيام المقبلة والصعبة. وبعض الناس معرفتهم شهادة دمار لكل الأيام التي ستأتي.
أحدهم حاول أن يجمع ركام أحلامه، وأمانيه، بعد أن ظل هذا الركام يحتل المكان لديه.
وعندما حاول أن يقذف به اكتشف أن بعض الرماد لايزال ساخناً وبه بقايا اشتعال فقرر مضاعفة الانتظار والمراقبة لرماد أحلام قد يشتعل ذات يوم. تستطيع أن تتآلف مع غرباء تلتقي معهم في أشياء مشتركة، ولكنك لا تستطيع أن تلتقي مع من تعرفهم إن كنت كلما التقيتهم تبدد الوقت في البحث عن أبواب حديث تنفتترمد الأيام أمامك إذا لم تعد تملك أحلامك بين أصابعك.
كلما ارتهنت إلى قلبك الطفل لن تيئس من القفز إلى نوافذ المستحيل.
خطواتنا الواسعة لا تعني دائماً أننا نركض خلف ما نريده، أو ما سوف يتحقق، بل قد تكون أحياناً خطوات غير محسوبة، ولا تتجاوز معنى أن تركض دون أن تعرف ما هي المسافة؟ ذ منه إليهم.
قابليتك للآخرين مهما كان مستواهم تلعب دائماً دوراً مهماً في تقدمك.أو أين نقطة الوصول؟
البعض يركضون في ماراثون دون أن يكونوا مسجلين في لوائحه.. أو مدعوّين للركض به.. ومع ذلك يستمرون في الركض، على اعتبار أن الركض أو التوقف سيان لديهم... وأنهم إذا لم يركضوا لن يدعوهم أحد، وإذا ركضوا لم يمنعهم أحد، ولن يمنحهم جائزة الركض حتى وإن وصلوا قبل غيرهم.
ترى هل هذه ملامح الحياة بتقسيماتها المعقدة؟
متعة النجاح أن يقود إليه جنون عاقل.
المشاعر الدافئة فقط هي من تمنح الثقة.
مساحة التأثير لدى الآخرين لا تُقاس أبداً بالحجم، بل بومضة الضوء المؤالدهشة المريرة هي عندما تكتشف أنك عبرت جسر الحياة دون وعي بتفاصيلها أو بما يجري حولك.
ثر. تقف عاجزاً أمام منطق يدير حياتك والسبب أنك تفتقد أسلوب تفكير حقيقي يؤهلك لهذه الإدارة.
يدمر المشهور نفسه إذا تعامل مع الشهرة والأضواء بإدمان.
استطعت أن تمنح الآخرين لحظة سعادة فهذا رائع، وإن تمكنت من إضحاكهم وغمسهم للحظة في الفرح فهذا أروع.
عندما تُحب تسقط كل الحواجز التي أغلقت الطريق دون أي مقاومة.
الراحة الحقيقية هي ألا تكون مديوناً بخطأ لأحد، وفاتك الوقت بأن تسدده وتعتذر له.
لا تسمح للمتعطش التدخل في حياتك... وأن يقف على حدود أسوارها، ولا تجعله يستمتع حتى بلحظة التفكير فيها.