قد تكون قادرا على التكيف مع نظام تشغيل «ويندوز إكس بي» أو «فيستا» التي لا تشغل حيزا من ذاكرة جهازك أكثر من جيجا بايت واحد، لكن الأمر مختلف تماما مع نظام التشغيل من مايكروسوفت «ويندوز 7».
قبل أن تفكر في تشغيل ويندوز 7 والتحليق مع إمكاناته الهائلة، عليك أولا أن تؤهل جهازك بذاكرة عشوائية «رام» مساحتها أربعة جيجا بايت، أما بالنسبة للاستخدام الخفيف، فيمكن الاكتفاء بذاكرة عشوائية مساحتها 2 جيجابايت. غير أن محاولة الاكتفاء بأقل من هذه المساحة من شأنه أن يؤدي إلى بطء أداء النظام بشكل عام.
افحص وحدة طاقة حاسبك الشخصي بانتظام
باتت الألعاب ونظم التشغيل الحديثة تعتمد بشكل غير مسبوق على المخططات والرسوم ومن ثم بطاقات العرض المرئي (فيديو كارد) بالرغم من أنها صارت تتطلب مكونات أقوى بكثير من تلك التي كانت موجودة في الماضي.
ان هذا يعني ضرورة أن تكون وحدة الطاقة في حاسبك الشخصي قادرة على تحمل تلك المهمة الشاقة. قبل أن تقوم برفع كفاءة بطاقة العرض المرئي في جهازك، قم بمراجعة معدل الطاقة الذي تحتاجه وما إذا كان النظام الحالي بإمكانه التعامل مع المكون الجديد أم لا، فقد يتطلب الأمر رفع كفاءة وحدة الطاقة في الجهاز.
قبل أن تفكر في تشغيل ويندوز 7 والتحليق مع إمكاناته الهائلة، عليك أولا أن تؤهل جهازك بذاكرة عشوائية «رام» مساحتها أربعة جيجا بايت، أما بالنسبة للاستخدام الخفيف، فيمكن الاكتفاء بذاكرة عشوائية مساحتها 2 جيجابايت. غير أن محاولة الاكتفاء بأقل من هذه المساحة من شأنه أن يؤدي إلى بطء أداء النظام بشكل عام.
افحص وحدة طاقة حاسبك الشخصي بانتظام
باتت الألعاب ونظم التشغيل الحديثة تعتمد بشكل غير مسبوق على المخططات والرسوم ومن ثم بطاقات العرض المرئي (فيديو كارد) بالرغم من أنها صارت تتطلب مكونات أقوى بكثير من تلك التي كانت موجودة في الماضي.
ان هذا يعني ضرورة أن تكون وحدة الطاقة في حاسبك الشخصي قادرة على تحمل تلك المهمة الشاقة. قبل أن تقوم برفع كفاءة بطاقة العرض المرئي في جهازك، قم بمراجعة معدل الطاقة الذي تحتاجه وما إذا كان النظام الحالي بإمكانه التعامل مع المكون الجديد أم لا، فقد يتطلب الأمر رفع كفاءة وحدة الطاقة في الجهاز.