بسبب الخسائر المستمرة التي تتكبدها شركات ألعاب الفيديو والكمبيوتر بسبب أنشطة القرصنة الإلكترونية ، ابتكر خبراء الكمبيوتر العاملون في هذا المجال تقنية جديدة لحماية حقوقهم الفكرية في هذه الألعاب تعرف باسم نظام (دي.إم.أر). وسوف تطبق هذه التقنية على النسخ الحديثة من ألعاب شهيرة مثل "أساسين كريد 2" أي "عقيدة القتلة الجزء الثاني" و"ستليرز 7" أي "المستوطنين الجزء السابع". ولكن هذه التقنية تنطوي على عيب خطير بالنسبة للمستخدمين الشرفاء الذين يشترون الألعاب من مصادرها الشرعية ألا وهو أن اللاعب لابد وأن يكون على اتصال بشبكة الانترنت طيلة فترة استخدامه للعبة.
الهدف من ذلك إن الاتصال الدائم بشبكة الانترنت يهدف إلى "ضمان أن يكون هناك لاعب واحد فقط لكل لعبة مرخصة" وأضاف أنه يتعين على اللاعب أن يدخل على موقع الشركة صاحبة اللعبة على الانترنت لتأسيس حساب شخصي خاص به، ويتعين في كل مرة يريد فيها استخدام اللعبة أن يسجل نفسه على الموقع الإلكتروني.
وظهرت هذه التقنية بالفعل في ألعاب مثل "كوماند أند كونكار الجزء الرابع" من شركة "إليكترونيكس أرتس" رغم أن شركة "يوبيسوفت" كانت أول من استخدم هذه التقنية.
ويقتصر استخدام هذه التقنية في الوقت الحالي على ألعاب الكمبيوتر.
إن المشكلة الثانية مع هذه التقنيه أن يكون اللاعب على اتصال دائم بشبكة الانترنت، فإذا تعثر هذا الاتصال لأي سبب، فإن اللعبة تتوقف، كما أن هذه التقنية تمنع استخدام الألعاب على أجهزة الكمبيوتر المحمولة على الشاطئ أو داخل القطار أو في أي مكان يتعذر فيه الاتصال بالانترنت.
ويسعى سوق ألعاب الكمبيوتر حاليا لإيجاد وسيلة لعلاج مشكلة حقوق الملكية الفكرية بعد أن حفلت منتديات ألعاب الفيديو على الانترنت بتعليقات من أشخاص يقولون إنهم لن يشتروا أي لعبة مزودة بهذه التقنية الحمائية الجديدة.
الهدف من ذلك إن الاتصال الدائم بشبكة الانترنت يهدف إلى "ضمان أن يكون هناك لاعب واحد فقط لكل لعبة مرخصة" وأضاف أنه يتعين على اللاعب أن يدخل على موقع الشركة صاحبة اللعبة على الانترنت لتأسيس حساب شخصي خاص به، ويتعين في كل مرة يريد فيها استخدام اللعبة أن يسجل نفسه على الموقع الإلكتروني.
وظهرت هذه التقنية بالفعل في ألعاب مثل "كوماند أند كونكار الجزء الرابع" من شركة "إليكترونيكس أرتس" رغم أن شركة "يوبيسوفت" كانت أول من استخدم هذه التقنية.
ويقتصر استخدام هذه التقنية في الوقت الحالي على ألعاب الكمبيوتر.
إن المشكلة الثانية مع هذه التقنيه أن يكون اللاعب على اتصال دائم بشبكة الانترنت، فإذا تعثر هذا الاتصال لأي سبب، فإن اللعبة تتوقف، كما أن هذه التقنية تمنع استخدام الألعاب على أجهزة الكمبيوتر المحمولة على الشاطئ أو داخل القطار أو في أي مكان يتعذر فيه الاتصال بالانترنت.
ويسعى سوق ألعاب الكمبيوتر حاليا لإيجاد وسيلة لعلاج مشكلة حقوق الملكية الفكرية بعد أن حفلت منتديات ألعاب الفيديو على الانترنت بتعليقات من أشخاص يقولون إنهم لن يشتروا أي لعبة مزودة بهذه التقنية الحمائية الجديدة.