كبسولات زرقاء (أزرق غامق) وسماوي (أزرق فاتح) تحوي بودرة بيضاء مصغرة معلبة بعبوة بلاستيكية تحوي بطاقة تعريفية بهذه الكبسولات المنتجات الطبيعية كما كتب على العبوة وهي تقضي على الأمراض بأعجوبة فهي تنفع كما كتب في الوصفة المرفقة مع العبوة أنها تساعد على دوران الدم، تزيد في التمثيل الغذائي والميتابولزم وتساعد على حماية وظيفة القلب، تعالج ارتفاع سكر الدم Diabetes وتعالج السكتة الدماغية، زيادة التحمل على التغلب على أمراض الشيخوخة، تعالج الربو والنزيف والالتهابات الروماتزمية وهي تحوي على التنين والأيجينول والأركولين، الجرعة العلاجية من كبسولة إلى كبسولتين بمعدل مرتين يومياً. حضرت تحت إشراف الدكتور م.ت وتاريخ الانتهاء 2012م وحيث أنه كتب على هذه العلبة أنها مواد طبيعية وهي مكونة من التنين (العفص) والأيجينول (القرنفل) وقد استخدمت من قبل مريض كبير في السن يعاني من أمراض الروماتيزم وآلام المفاصل والعضلات قد ظن أنها أعشاب طبيعية كما كتب على العلبة واشتريت بمبالغ عالية الثمن وقد أحضرت للتحليل للتأكد من المكونات لهذه الكبسولة الطبيعية والتي لها مفعول جيد وسريع حسب كلام المريض والذي يعاني من آلام الروماتيزم والمفاصل والعضلات وبتحليل مكونات الكبسولة من البودرة بالأجهزة الحديثة وجد أنها تحوي كميات عالية من مركب كيميائي صيدلاني رئيسي (موجود ضمن مكونات الكبسولة بكمية عالية) وهو فينايل بيتازون والمعروف منذ عشرات السنين وتحوي على اسيتامينوفين أو الباراسيتامول أو البنادول) وهو موجود ضمن مكونات الكبسولة بكميات عالية ويوجد مركبات أخرى ولكن بكميات بسيطة مثل انيسالدهايد والأنيثول والأنيسايل اسيتون مثايل باربين (وهي مادة حافظة) ويوجد كذلك الكلورفينارامين وهي مادة كيميائية مضادة للحساسية والفينايل بيتازون-4-هيدروكسي والكبسولات خالية من المعادن السامة (الرصاص والزرنيخ والكادميوم والزئبق والثاليوم) وكذلك خالية من البكتيريا الضارة. إذن هذه الكبسولات والتي كتب عليها انها منتجات طبيعية وخالية من المواد الكيميائية وتباع وتتداول بين أفراد المجتمع فإن هذه الادعاءات الطبية عارية من الصحة فهي تحوي على مركبات كيميائية وبكميات وجرعات عالية غير معروفة التركيز مثل الفينايل بيتازون وهو مركب منع تداوله كما سيأتي لاحقاً وتحوي كذلك على مركب اسيتامينوفين (باراسيتامول) أو البنادول وهي مركبات مسكنة للآلام وخافضة للحرارة ويؤخذ بجرعات من حبة إلى حبتين كل 4 إلى ثماني ساعات ولازال الأطباء يصفونه لمرضاهم وهو آمن للاستخدام بالجرعات العادية ولا يجب أن يصرف لمن يعانون أمراضا في الكبد أو الكلى أما الفينايل بيتازون فهو مرتبط بالعديد من السمية مثل التشنج حتى أنه يصل إلى أحد مسببات الوفاة وهو يؤدي إلى أبلاستيك أنيميا Aplastic Anemia حتى في الجرعة العلاجية من الفينايل بيتازون وبالرغم أن الفينايل بيتازون ممنوع تداوله واستخدامه في العديد من الدول في بريطانيا وأمريكا والسعودية كعلاج لارتفاع درجة الحرارة وعلاج الالتهابات وكمسكن عام للألم إلا انه لازال يستخدم في دول محدودة ويستخدم في العلاجات الحيوانية.
الفينايل بيتازون له قوة ارتباط بالبروتين لذلك فإنه يحد (يقلل) ويخفض الارتباط في الأدوية مثل مخفضات السكر ومضادات التجلط والسلفوناميد ومضادات الالتهابات أي يقلل فائدة عمليات غسيل الكلى ويقلل تخلص الكلى من بعض الأدوية ويمنع عمليات الفائدة من القلوية الكلوية. والفينايل بيتازون له تأثيرات جانبية وضارة مثل الغثيان، التقيؤ، إسهال، استسقاء نتيجة لحجز الأملاح في الجسم، طفح جلدي، تعب عام، وصداع، تأثر التركيز البصري. يحصل العديد من التفاعلات الخطيرة ومنها التهابات في المعدة مع تقرحات ونزيف معدي ومعوي التهابات المعدة والكبد واصفرار أو يرقان، نزول دم مع البول والتهابات في حوض الكلية وفشل كلوي، تضخم في الغدة الدرقية وتضخم في الغدد اللعابية والتهابات حساسية، التهابات جلدية، تثبيط نخاع العظم ويؤدي إلى أقرينولوسايتوس Agranulocytosis(انخفاض مفاجئ في عدد كريات الدم البيضاء) وأبلاستيك أنيميا Aplastic Anemia ليكوبينيا، باينسيتوبينيا، هيموليتيك أنيميا وثرمبوسايتوبينيا كل هذه المشاكل في الجهاز الدموي جعل الفينايل بيتازون ممنوع استخدامه في اغلب بلاد العالم. هذا التأثير الضار للجهاز الدموي والدم يحدث بعد استعمال الفينايل بيتازون مباشرة أو بعد فترة طويلة من الاستخدام. يجب فحص الدم عند استخدام الفينايل بيتازون ويجب التوقف عن استخدامه مباشرة عند الشعور بالحمى وألم الحلق أو التهابات المعدة والطفح الجلدي أو زيادة في الوزن أو الاستسقاء. والفينايل بيتازون له تأثير على غشاء القلب. للفينايل بيتازون تأثير سمي على الكبد. يؤدي تناول فينايل بيتازون إلى تثبيط حاسة الذوق وللفينايل بيتازون تأثير على الجلد حيث يسبب موت طبقة الجلد العلوية.
وأيضاً تعالج السكر
إن الفينايل بيتازون يتعارض مع الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الدم أو الجهاز الدموي وكذلك مع الأشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة وكذلك مع الأشخاص الذين يعانون من أمراض الغدة الدرقية أو أمراض في الكبد أو مشاكل في وظائف الكلى وكذلك يتعارض مع الأشخاص الذين يعانون حساسية للأسبرين ويتعارض مع كبار السن. فينايل بيتازون يحفز تأثير مضادات التجلط ومخفضات السكر العملية والتينينوبن وبعض السلفوناميد. أن تداول العلاجات غير المرخصة من قبل الهيئات الحكومية المسئولة وتوزيعها يعد كارثة صحية ينتج عنها تأثيرات عكسية على المرضى المستخدمين لهذه المنتجات والتي يدعي موزعوها أنها طبيعية وخالية من الآثار الجانبية الضارة بينما هي تحوي على مكونات كيميائية ممنوعة ومغشوشة غير معروفة التركيب ولم يكتب على البطاقة أو يرفق معها وصفة حقيقية بمكوناتها حتى يكون المستهلك لهذه المنتجات على علم لبعض الآثار الخطيرة لهذه المركبات فمثلاً المرضى الذين يعانون من أمراض في الكبد أو الكلى أو أمراض في القلب والجهاز الدموي عند أخذهم هذا المنتج فإنه سيؤدي إلى آثار خطيرة عليهم قد تنهي حياتهم في ساعات وحتواء هذه الكبسولات على مركب منع تداوله من عشرات السنين لخطورته ولتأثيراته السيئة على مستخدميه وخاصة ادعاء من صنع هذا انه مختص ودكتور في طب الأعشاب وصنع هذا المنتج تحت إشرافه وانه ينفع في علاج العديد من الأمراض مثل أمراض ارتفاع سكر الدم، أمراض القلب وأمراض الدم، وأمراض الشيخوخة والعكس هو الصحيح فهذه الكبسولات لها خطورة على القلب وأمراض الدم وهي تثبط نخاع العظم لذلك لها آثار سيئة جداً على كريات الدم.
وتعالج الربو
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا تباع في محلات العطارة وبعض البقالات والأسواق العامة هذه المنتجات ولماذا يشتري المواطنون منتجات غير مرخصة بادعاء أنها منتجات طبيعية لا تحتاج إلى ترخيص وأنها آمنة الاستعمال أو الاستخدام وكذلك أسعارها غالية الثمن إذن فهي جيدة ونافعة وآمنة الاستخدام وهذا كله غير صحيح فيجب عدم تناول أي منتج عليه ادعاء طبي حتى يفحص ويأخذ الترخيص الطبي ويجب وضع قانون وأنظمة تعاقب من يبيعها أو من يوزعها والأسواق مليئة بهذه المنتجات الضارة والخطيرة على صحة الفرد وصحة المجتمع والذي يدفع ثمن هذا الخطأ الطبي باستخدام منتجات مجهولة المصدر والتصنيع هو الفرد أو المستهلك وبعد ذلك المستشفيات الحكومية التي ستعالج الآثار الجانبية والخطيرة لهذه المنتجات والخلطات المغشوشة إذا بقي هذا المريض والمستعمل لهذه المنتجات على قيد الحياة بعد استخدامه لها. وآخر الأخبار المريض والذي كتبت عنه عيادة الرياض والذي أعطته المختصة في بلد خليجي شراب الحنة ليشربه توفاه الله بعد معاناة شديدة مؤلمة بعد شراب الحنة هذه المعالجة يجب أن تمنع من ممارسة العلاج بالطب التقليدي أو الطب البديل وهو/هي جاهل أو عامي ولا يحمل أي شهادة علمية أو خبرة ممارسة مجازة من مختصين في هذه الحقول العلمية.
الفينايل بيتازون له قوة ارتباط بالبروتين لذلك فإنه يحد (يقلل) ويخفض الارتباط في الأدوية مثل مخفضات السكر ومضادات التجلط والسلفوناميد ومضادات الالتهابات أي يقلل فائدة عمليات غسيل الكلى ويقلل تخلص الكلى من بعض الأدوية ويمنع عمليات الفائدة من القلوية الكلوية. والفينايل بيتازون له تأثيرات جانبية وضارة مثل الغثيان، التقيؤ، إسهال، استسقاء نتيجة لحجز الأملاح في الجسم، طفح جلدي، تعب عام، وصداع، تأثر التركيز البصري. يحصل العديد من التفاعلات الخطيرة ومنها التهابات في المعدة مع تقرحات ونزيف معدي ومعوي التهابات المعدة والكبد واصفرار أو يرقان، نزول دم مع البول والتهابات في حوض الكلية وفشل كلوي، تضخم في الغدة الدرقية وتضخم في الغدد اللعابية والتهابات حساسية، التهابات جلدية، تثبيط نخاع العظم ويؤدي إلى أقرينولوسايتوس Agranulocytosis(انخفاض مفاجئ في عدد كريات الدم البيضاء) وأبلاستيك أنيميا Aplastic Anemia ليكوبينيا، باينسيتوبينيا، هيموليتيك أنيميا وثرمبوسايتوبينيا كل هذه المشاكل في الجهاز الدموي جعل الفينايل بيتازون ممنوع استخدامه في اغلب بلاد العالم. هذا التأثير الضار للجهاز الدموي والدم يحدث بعد استعمال الفينايل بيتازون مباشرة أو بعد فترة طويلة من الاستخدام. يجب فحص الدم عند استخدام الفينايل بيتازون ويجب التوقف عن استخدامه مباشرة عند الشعور بالحمى وألم الحلق أو التهابات المعدة والطفح الجلدي أو زيادة في الوزن أو الاستسقاء. والفينايل بيتازون له تأثير على غشاء القلب. للفينايل بيتازون تأثير سمي على الكبد. يؤدي تناول فينايل بيتازون إلى تثبيط حاسة الذوق وللفينايل بيتازون تأثير على الجلد حيث يسبب موت طبقة الجلد العلوية.
وأيضاً تعالج السكر
إن الفينايل بيتازون يتعارض مع الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الدم أو الجهاز الدموي وكذلك مع الأشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة وكذلك مع الأشخاص الذين يعانون من أمراض الغدة الدرقية أو أمراض في الكبد أو مشاكل في وظائف الكلى وكذلك يتعارض مع الأشخاص الذين يعانون حساسية للأسبرين ويتعارض مع كبار السن. فينايل بيتازون يحفز تأثير مضادات التجلط ومخفضات السكر العملية والتينينوبن وبعض السلفوناميد. أن تداول العلاجات غير المرخصة من قبل الهيئات الحكومية المسئولة وتوزيعها يعد كارثة صحية ينتج عنها تأثيرات عكسية على المرضى المستخدمين لهذه المنتجات والتي يدعي موزعوها أنها طبيعية وخالية من الآثار الجانبية الضارة بينما هي تحوي على مكونات كيميائية ممنوعة ومغشوشة غير معروفة التركيب ولم يكتب على البطاقة أو يرفق معها وصفة حقيقية بمكوناتها حتى يكون المستهلك لهذه المنتجات على علم لبعض الآثار الخطيرة لهذه المركبات فمثلاً المرضى الذين يعانون من أمراض في الكبد أو الكلى أو أمراض في القلب والجهاز الدموي عند أخذهم هذا المنتج فإنه سيؤدي إلى آثار خطيرة عليهم قد تنهي حياتهم في ساعات وحتواء هذه الكبسولات على مركب منع تداوله من عشرات السنين لخطورته ولتأثيراته السيئة على مستخدميه وخاصة ادعاء من صنع هذا انه مختص ودكتور في طب الأعشاب وصنع هذا المنتج تحت إشرافه وانه ينفع في علاج العديد من الأمراض مثل أمراض ارتفاع سكر الدم، أمراض القلب وأمراض الدم، وأمراض الشيخوخة والعكس هو الصحيح فهذه الكبسولات لها خطورة على القلب وأمراض الدم وهي تثبط نخاع العظم لذلك لها آثار سيئة جداً على كريات الدم.
وتعالج الربو
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا تباع في محلات العطارة وبعض البقالات والأسواق العامة هذه المنتجات ولماذا يشتري المواطنون منتجات غير مرخصة بادعاء أنها منتجات طبيعية لا تحتاج إلى ترخيص وأنها آمنة الاستعمال أو الاستخدام وكذلك أسعارها غالية الثمن إذن فهي جيدة ونافعة وآمنة الاستخدام وهذا كله غير صحيح فيجب عدم تناول أي منتج عليه ادعاء طبي حتى يفحص ويأخذ الترخيص الطبي ويجب وضع قانون وأنظمة تعاقب من يبيعها أو من يوزعها والأسواق مليئة بهذه المنتجات الضارة والخطيرة على صحة الفرد وصحة المجتمع والذي يدفع ثمن هذا الخطأ الطبي باستخدام منتجات مجهولة المصدر والتصنيع هو الفرد أو المستهلك وبعد ذلك المستشفيات الحكومية التي ستعالج الآثار الجانبية والخطيرة لهذه المنتجات والخلطات المغشوشة إذا بقي هذا المريض والمستعمل لهذه المنتجات على قيد الحياة بعد استخدامه لها. وآخر الأخبار المريض والذي كتبت عنه عيادة الرياض والذي أعطته المختصة في بلد خليجي شراب الحنة ليشربه توفاه الله بعد معاناة شديدة مؤلمة بعد شراب الحنة هذه المعالجة يجب أن تمنع من ممارسة العلاج بالطب التقليدي أو الطب البديل وهو/هي جاهل أو عامي ولا يحمل أي شهادة علمية أو خبرة ممارسة مجازة من مختصين في هذه الحقول العلمية.