الطب البديل هو مجموعة طرق علاجية تنتشر في الغرب وتعتمد على النظرة الشمولية للإنسان كوحدة متكاملة، ويشبه بعض المعالجات الشعبية في العالم العربي ولا يخضع للدراسات العلمية كما في الطب التقليدي.
بعض أساليب العلاج بالبدائل الطبية
أولاً: المعالجة التي تعتمد العقل فوق الجسم
المعالجة باللون : وذلك بتسليط ضوء ملون على الجسم لتغيير مجال الذبذبات ، وبالتالي موازنة الطاقة
المعالجة الكريستالية : وفيها تستخلص الطاقة من الأحجار المعدنية والكريمة للتأثير على الجسم والعقل
المعالجة الحيوية : وفيها يتم تبادل الطاقة بين المعالج وبين المرضى
التصور / التخيل : نظام علاجي يشجع المرضى على تخيل أجهزتهم المناعية وهي تقاوم وتتغلب على المرض
التنويم المغنطيسي : ويعتمد على الإيحاء الشفائي للمريض بعد وضعه في حالة من الغيبوبة الواعية
المعالجة الاستردادية الحيوية : تستخدم فيها الأجهزة الخاصة لتدريب المريض على التحكم في الوظائف الجسمية اللاإرادية ، مثل حرارة الجسم وضربات القلب
ثانياً: المعالجة اليدوية التقويمية للجسم
الريفلو**ولوجي : ويعتمد على الضغط باليد على مناطق معينة في القدم أو اليد لترميم ما يلزم بواسطة الطاقة.
الشياتسو
المساج الياباني : بالضغط على نقاط معينة لفتح مسارات الطاقة الحيوية.
تكنيك اندر : يقوم القوام الضعيف للتخفيف من الآم الظهر
الكايروبراكتيك : تصحيح العمود الفقري لمعالجة الآم الظهر وغيرها من الآلام العضلية
الاكيوبرشير : استخدام الأصابع بدل الإبر كما في حالة الضغط الإبري
الوخز الإبري : ويتم بغرز الإبر الرفيعة على مناطق معينة في الجسم لإعادة توازن الطاقة وفتح مساراتها المغلقة .
ثالثاً: المعالجات العشبية
الزيوت العطرية : استخدام خلاصة الزيوت المستخرجة من الزهور والنباتات لدهن الجلد أو للاستنشاق عن طريق الحمامات البخارية.
الأعشاب الطبية : تعالج الأمراض بوصفات مشتقة من النباتات والأعشاب.
الطب المتشابه : يعتمد على معالجة المرض بكميات ضئيلة من مواد طبيعية ،هذه المواد يمكن أن تسبب المرض نفسه إذا أخذت بكميات كبيرة.
رابعاً: نمط الحياة
غذاء الماكروبيوتك : الغذاء يرتكز على موازنة السالب والموجب من أجل موازنة الطاقة الحيوية.
الطب الايروفيدي : اقدم علم صحة شامل ويعتمد على الرجوع إلى مصدر المرض وإزالته عن طريق الغذاء الطبيعي حسب نوعية الأجسام
الطب الكلي : يؤكد على نمط الحياة والعوامل النفسية ، والنظر إلى الإنسان كوحدة متكاملة.
علوم الاستشفاء البديل
يعتقد البعض أن الحياة العصرية سهلة وميسرة ولكن بالمقابل تعددت وانتشرت أنواع الإجهاد التي يتعرض لها الفرد والتي يمكن تقسيمها إلى ما يلي :
1- الإجهاد الجسماني نتيجة استخدام العضلات أو الرياضة بشكل مكثف .
2- الإجهاد العقلي نتيجة التفكير والدراسة أو الإجهاد العاطفي نتيجة الصدمات والقلق وغيرها .
3- الإجهاد البيئي نتيجة التلوث المنتشر في كل شيء والمحطم لقدرات أجهزة الجسم وخاصة الجهاز العصبي .
4- الإجهاد الغذائي نتيجة الإسراف في تناول الأطعمة السريعة الغير صحية أو المنتجات الملوثة بالكيماويات وغيرها .
5- ظهور ما يسمى بالإجهاد الكهرومغناطيسي نتيجة التعرض للأشعة والذبذبات الصادرة من كافة الأجهزة المحيطة بالفرد من كل حدب وصوب .
وللتخفيف من حدة ذلك نشأت في أواخر القرن المنصرم مجموعة من العلوم الحديثة المتعلقة بصحة الفرد النفسية والجسدية نذكر منها ما يلي :ـ
1- علوم التغذية للوقاية من الأمراض ، أو ما يسمى بالماكروبيوتيك وهو العلاج البديل بالتغذية الطبيعية المتوازنة أو بالصيام المتدرج لعلاج العلل والأمراض المختلفة .
قال تعالى ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين ) ( وكلوا مما عملت أيديكم حلالاً طيباً ) وقال عليه الصلاة والسلام ( صوموا تصحوا ) ( المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء ) ( ما ملء ابن آدم وعاءً شراً من بطنه ) .
2- علم النور والذبذبات وتأثيراتها المختلفة على نفس وجسد الفرد وعليه ظهر علم الكاريوبراكتيك الذي يعالج الكثير من الأمراض بواسطة الذبذبات .
3- علم إعادة توازن مسارات الطاقة أو ما يسمى بالريفلو ولوجي والذي يشرح علاقة اختلال الطاقة بالأمراض النفسية والجسدية المختلفة .
4- علوم التداوي بالألوان باستخدام طرق شتى ومنها كيفية اختيار لون اللباس والفراش للوقاية من الأمراض المختلفة .
5- علوم الشفاء بقراءة القرآن أو بالدعاء والتسبيح .
6- العلاج بالمغناطيسية أو بالإبر الصينية .
7- العلاج بصيدلية النحل ومنها العسل وسم النحل وغذاء الملكات وحبيبات اللقاح.
8- علوم الرياضة الفكرية المؤثرة في الصحة العقلية للفرد ، أو ما يسمى بالهندسة النفسية الجسدية ، حيث يمكن تطوير قوة الفرد النفسية بتوجيه أفكاره الإيجابية نحو الشفاء وعندها تنشط قدراته الشفائية .
9- علوم الشفاء بتنمية أحلام اليقظة والخيال والابتكار أو بتحقيق الإبداع في الفن والشعر وغيرها . ومنها علوم التأمل والتبصر مع شرح علم قوانين الجذب للخير أو للشر حسب توجه النوايا البشرية ، وكما قال رسولنا الكريم ( إن على نواياكم ترزقون) .
10- علوم الرياضة الجسدية المقاومة للإجهاد الجسدي وعلوم الرياضة النفسية المقاومة للإجهاد النفسي وللمساعدة على الاسترخاء ، وقد انبثقت منها علوم التحكم في حركات أعضاء الجسد وتأثيراتها الصحية في صحة الفرد .
11- علوم تحديد الاتجاهات الصحية لفرش المنزل وغرف النوم ( فنكشن واي).
12- علوم النباتات والأعشاب الشافية وكذلك المنقية للبيئة من حولنا .
13- علوم الاسترخاء والإيحاء والبرمجة الذاتية .
14- علوم العلاج باللجوء للطبيعة والابتعاد عن الضجيج والضوضاء.
15- علوم العلاج بالتدليك اليدوي أو بالزيوت أو باستخدام الطين أو الماء .
جميع هذه العلوم هدفها الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية للفرد دون استخدام العلاج الكيماوي أو الإشعاعي أو الجراحي
الطب البديل
نشأ هذا العلم في مصر الفرعونية وفي الصين وأستخدم منذ ألاف السنين وهو ببساطة يعتمد على فكرة وجود مناطق على القدم واليد تتصل بأعضاء وغدد الجسم وعند الضغط -التدليك- على هذه الناطق يحدث الشفاء من الأمراض وهو علم وفن يحتاج إلى بعض المهارات في التدليك ومعرفة هذه المناطق المنعة على القدم فعند شعور الشخص بألم شديد عند التدليك للمنطقة الخاصة بالعضو سواء في الرجل أو اليد أو غير هما في جسم الإنسان فهذا عند الشخص المعالج دليل على إصابة هذا العضو ويحتاج هذا المريض إلى عدة جلسات تدليك
بعض أساليب العلاج بالبدائل الطبية
أولاً: المعالجة التي تعتمد العقل فوق الجسم
المعالجة باللون : وذلك بتسليط ضوء ملون على الجسم لتغيير مجال الذبذبات ، وبالتالي موازنة الطاقة
المعالجة الكريستالية : وفيها تستخلص الطاقة من الأحجار المعدنية والكريمة للتأثير على الجسم والعقل
المعالجة الحيوية : وفيها يتم تبادل الطاقة بين المعالج وبين المرضى
التصور / التخيل : نظام علاجي يشجع المرضى على تخيل أجهزتهم المناعية وهي تقاوم وتتغلب على المرض
التنويم المغنطيسي : ويعتمد على الإيحاء الشفائي للمريض بعد وضعه في حالة من الغيبوبة الواعية
المعالجة الاستردادية الحيوية : تستخدم فيها الأجهزة الخاصة لتدريب المريض على التحكم في الوظائف الجسمية اللاإرادية ، مثل حرارة الجسم وضربات القلب
ثانياً: المعالجة اليدوية التقويمية للجسم
الريفلو**ولوجي : ويعتمد على الضغط باليد على مناطق معينة في القدم أو اليد لترميم ما يلزم بواسطة الطاقة.
الشياتسو
المساج الياباني : بالضغط على نقاط معينة لفتح مسارات الطاقة الحيوية.
تكنيك اندر : يقوم القوام الضعيف للتخفيف من الآم الظهر
الكايروبراكتيك : تصحيح العمود الفقري لمعالجة الآم الظهر وغيرها من الآلام العضلية
الاكيوبرشير : استخدام الأصابع بدل الإبر كما في حالة الضغط الإبري
الوخز الإبري : ويتم بغرز الإبر الرفيعة على مناطق معينة في الجسم لإعادة توازن الطاقة وفتح مساراتها المغلقة .
ثالثاً: المعالجات العشبية
الزيوت العطرية : استخدام خلاصة الزيوت المستخرجة من الزهور والنباتات لدهن الجلد أو للاستنشاق عن طريق الحمامات البخارية.
الأعشاب الطبية : تعالج الأمراض بوصفات مشتقة من النباتات والأعشاب.
الطب المتشابه : يعتمد على معالجة المرض بكميات ضئيلة من مواد طبيعية ،هذه المواد يمكن أن تسبب المرض نفسه إذا أخذت بكميات كبيرة.
رابعاً: نمط الحياة
غذاء الماكروبيوتك : الغذاء يرتكز على موازنة السالب والموجب من أجل موازنة الطاقة الحيوية.
الطب الايروفيدي : اقدم علم صحة شامل ويعتمد على الرجوع إلى مصدر المرض وإزالته عن طريق الغذاء الطبيعي حسب نوعية الأجسام
الطب الكلي : يؤكد على نمط الحياة والعوامل النفسية ، والنظر إلى الإنسان كوحدة متكاملة.
علوم الاستشفاء البديل
يعتقد البعض أن الحياة العصرية سهلة وميسرة ولكن بالمقابل تعددت وانتشرت أنواع الإجهاد التي يتعرض لها الفرد والتي يمكن تقسيمها إلى ما يلي :
1- الإجهاد الجسماني نتيجة استخدام العضلات أو الرياضة بشكل مكثف .
2- الإجهاد العقلي نتيجة التفكير والدراسة أو الإجهاد العاطفي نتيجة الصدمات والقلق وغيرها .
3- الإجهاد البيئي نتيجة التلوث المنتشر في كل شيء والمحطم لقدرات أجهزة الجسم وخاصة الجهاز العصبي .
4- الإجهاد الغذائي نتيجة الإسراف في تناول الأطعمة السريعة الغير صحية أو المنتجات الملوثة بالكيماويات وغيرها .
5- ظهور ما يسمى بالإجهاد الكهرومغناطيسي نتيجة التعرض للأشعة والذبذبات الصادرة من كافة الأجهزة المحيطة بالفرد من كل حدب وصوب .
وللتخفيف من حدة ذلك نشأت في أواخر القرن المنصرم مجموعة من العلوم الحديثة المتعلقة بصحة الفرد النفسية والجسدية نذكر منها ما يلي :ـ
1- علوم التغذية للوقاية من الأمراض ، أو ما يسمى بالماكروبيوتيك وهو العلاج البديل بالتغذية الطبيعية المتوازنة أو بالصيام المتدرج لعلاج العلل والأمراض المختلفة .
قال تعالى ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين ) ( وكلوا مما عملت أيديكم حلالاً طيباً ) وقال عليه الصلاة والسلام ( صوموا تصحوا ) ( المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء ) ( ما ملء ابن آدم وعاءً شراً من بطنه ) .
2- علم النور والذبذبات وتأثيراتها المختلفة على نفس وجسد الفرد وعليه ظهر علم الكاريوبراكتيك الذي يعالج الكثير من الأمراض بواسطة الذبذبات .
3- علم إعادة توازن مسارات الطاقة أو ما يسمى بالريفلو ولوجي والذي يشرح علاقة اختلال الطاقة بالأمراض النفسية والجسدية المختلفة .
4- علوم التداوي بالألوان باستخدام طرق شتى ومنها كيفية اختيار لون اللباس والفراش للوقاية من الأمراض المختلفة .
5- علوم الشفاء بقراءة القرآن أو بالدعاء والتسبيح .
6- العلاج بالمغناطيسية أو بالإبر الصينية .
7- العلاج بصيدلية النحل ومنها العسل وسم النحل وغذاء الملكات وحبيبات اللقاح.
8- علوم الرياضة الفكرية المؤثرة في الصحة العقلية للفرد ، أو ما يسمى بالهندسة النفسية الجسدية ، حيث يمكن تطوير قوة الفرد النفسية بتوجيه أفكاره الإيجابية نحو الشفاء وعندها تنشط قدراته الشفائية .
9- علوم الشفاء بتنمية أحلام اليقظة والخيال والابتكار أو بتحقيق الإبداع في الفن والشعر وغيرها . ومنها علوم التأمل والتبصر مع شرح علم قوانين الجذب للخير أو للشر حسب توجه النوايا البشرية ، وكما قال رسولنا الكريم ( إن على نواياكم ترزقون) .
10- علوم الرياضة الجسدية المقاومة للإجهاد الجسدي وعلوم الرياضة النفسية المقاومة للإجهاد النفسي وللمساعدة على الاسترخاء ، وقد انبثقت منها علوم التحكم في حركات أعضاء الجسد وتأثيراتها الصحية في صحة الفرد .
11- علوم تحديد الاتجاهات الصحية لفرش المنزل وغرف النوم ( فنكشن واي).
12- علوم النباتات والأعشاب الشافية وكذلك المنقية للبيئة من حولنا .
13- علوم الاسترخاء والإيحاء والبرمجة الذاتية .
14- علوم العلاج باللجوء للطبيعة والابتعاد عن الضجيج والضوضاء.
15- علوم العلاج بالتدليك اليدوي أو بالزيوت أو باستخدام الطين أو الماء .
جميع هذه العلوم هدفها الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية للفرد دون استخدام العلاج الكيماوي أو الإشعاعي أو الجراحي
الطب البديل
نشأ هذا العلم في مصر الفرعونية وفي الصين وأستخدم منذ ألاف السنين وهو ببساطة يعتمد على فكرة وجود مناطق على القدم واليد تتصل بأعضاء وغدد الجسم وعند الضغط -التدليك- على هذه الناطق يحدث الشفاء من الأمراض وهو علم وفن يحتاج إلى بعض المهارات في التدليك ومعرفة هذه المناطق المنعة على القدم فعند شعور الشخص بألم شديد عند التدليك للمنطقة الخاصة بالعضو سواء في الرجل أو اليد أو غير هما في جسم الإنسان فهذا عند الشخص المعالج دليل على إصابة هذا العضو ويحتاج هذا المريض إلى عدة جلسات تدليك