كوكين أو هروين مجرد أقزام أمام القاتل الكبير "الميثأمفيتامين".
ومن أسمائه: سبيد، كريستال، ميث، كرانك تويك، أيس، بلاك بيوتيز...وأسماء أخرى.
يُدخَّن يُستنشق يُحقن في الوريد. يعتبر أخطر المخدرات على الإطلاق.
أثره يتعدى المتعاطي لأن متعاطيه يكون أكثر عدوانية ولهذا فمدمنو "الميث" هم الأكثر اعتداء وقتلا من بين المدمنين.
وللأسف فإن كثيراً من المدمنين يتعودون عليه من أول استخدام.
أما نسبة الشفاء من إدمانه فلاتتعدى 3% فقط.
ولهذا فأفضل طريقة للحد من انتشاره هي توعية الطلبة والطالبات ورفض حتى المحاولة الأولى.
أما بالنسبة للمدمن فأثره عليه كبير، فبعد حالة "الهاي الأولى" يبدأ الأثر يخبو مع الاستمرار باستخدامه مما يستدعي المزيد من الجرعة وهذا يجعل المدمن معرضا لآثاره الجانبية.
وقد ارتفعت نسبة الوفيات نتيجة "الميث" إلى أكثر من 38% ولا تزال في ازدياد مطرد.
من الأعراض المصاحبة للإدمان على "الميث":
قلة النوم.
الانزعاج من الأصوات.
كثرة الحركة وحكة الجلد.
الدوخة والتشويش والهلوسة.
توسع حدقة العين.
فقد شهية الأكل.
تعرق ورعشة وتشنجات.
زيادة النبض، وضغط الدم وجلطة المخ.
وجود أدوات الشم أو الحقن.
ومن أسمائه: سبيد، كريستال، ميث، كرانك تويك، أيس، بلاك بيوتيز...وأسماء أخرى.
يُدخَّن يُستنشق يُحقن في الوريد. يعتبر أخطر المخدرات على الإطلاق.
أثره يتعدى المتعاطي لأن متعاطيه يكون أكثر عدوانية ولهذا فمدمنو "الميث" هم الأكثر اعتداء وقتلا من بين المدمنين.
وللأسف فإن كثيراً من المدمنين يتعودون عليه من أول استخدام.
أما نسبة الشفاء من إدمانه فلاتتعدى 3% فقط.
ولهذا فأفضل طريقة للحد من انتشاره هي توعية الطلبة والطالبات ورفض حتى المحاولة الأولى.
أما بالنسبة للمدمن فأثره عليه كبير، فبعد حالة "الهاي الأولى" يبدأ الأثر يخبو مع الاستمرار باستخدامه مما يستدعي المزيد من الجرعة وهذا يجعل المدمن معرضا لآثاره الجانبية.
وقد ارتفعت نسبة الوفيات نتيجة "الميث" إلى أكثر من 38% ولا تزال في ازدياد مطرد.
من الأعراض المصاحبة للإدمان على "الميث":
قلة النوم.
الانزعاج من الأصوات.
كثرة الحركة وحكة الجلد.
الدوخة والتشويش والهلوسة.
توسع حدقة العين.
فقد شهية الأكل.
تعرق ورعشة وتشنجات.
زيادة النبض، وضغط الدم وجلطة المخ.
وجود أدوات الشم أو الحقن.