1- الصحة الأولية المتميزة تعني الشمولية في العناية بالعديد من المشاكل الصحية وليس مجرد الاهتمام بأمراض محدودة.
2- الصحة الاولية المتميزة تمثل المحطة التي من خلالها يدخل المريض ويوجه في أروقة النظام الصحي، وليست مجرد عيادة يتعامل معها المريض بشكل منفصل عن بقية مكونات النظام الصحي ومستوياته.
3- الصحة الأولية المتميزة تسهل العلاقة المستمرة الجيدة مع المريض في اتخاذ القرار حول صحته وتمد الجسور بين العناية الصحية الشخصية والعائلية والمجتمع المحيط بالشخص، وليس مجرد خدمة مفردة مقدمة من طرف واحد لفرد واحد لمشكلة صحية معزولة عن بقية المشاكل الصحية.
4- الصحة الأولية المتميزة تفتح نافذة للوقاية من الأمراض وتعزيز الصحة والكشف المبكر عن الأمراض، وليس مجرد علاج الأمراض.
5- الصحة الأولية المتميزة تتطلب فريقاً صحياً (طبيب، تمريض، جهاز صحي مساعد، إلخ)، يتميز أفراده بالتأهيل المناسب والكفاءة الجيدة وليس مجرد كفاءات عادية متواضعة التأهيل والكفاءة تفتقد الحماس والطموح والاهتمام التطويري المناسب لها.
6- الصحة الأولية المتميزة هي التي يتوفر لها دعم جيد في التجهيزات والموارد الأخرى، وليس مجرد تجهيزات وموارد بدائية تعبر عن النظرة إليها كخدمة ذات أهيمة متواضعة.
تلك مواصفات الرعاية الصحية الأولية كما تراها منظمة الصحة العالمية والتي يمكن تلخيصها بأن الرعاية الاولية هي المفتاح الرئيسي للرعاية الصحية، الرعاية الصحية الأولية ذات المواصفات المتميزة وليس مجرد المسمى أو الرعاية الأولية الرخيصة، إن صح التعبير.
أختم هذه المقتطفات من تقرير منظمة الصحة العالمية بالإشارة إلى أبرز محاور تطوير النظام الصحي كما يوردها التقرير وهي:
(1) تقديم الرعاية الصحية للجميع (يونفيرسال أكسس) بما يحقق عدالة توزيع الخدمات الصحية.
(2) إعادة تنظيم الخدمات الصحية بما يحقق احتياجات الناس وتوقعاتهم .
(3) تأمين مجتمع وبيئة صحية متميزة من خلال سياسات عامة أفضل .
(4) تطوير القيادة الصحية للوصول إلى إدارة أفضل ومشاركة أكبر لكافة صناع القرار وذوي العلاقة والتأثير على الخدمات الصحية.
2- الصحة الاولية المتميزة تمثل المحطة التي من خلالها يدخل المريض ويوجه في أروقة النظام الصحي، وليست مجرد عيادة يتعامل معها المريض بشكل منفصل عن بقية مكونات النظام الصحي ومستوياته.
3- الصحة الأولية المتميزة تسهل العلاقة المستمرة الجيدة مع المريض في اتخاذ القرار حول صحته وتمد الجسور بين العناية الصحية الشخصية والعائلية والمجتمع المحيط بالشخص، وليس مجرد خدمة مفردة مقدمة من طرف واحد لفرد واحد لمشكلة صحية معزولة عن بقية المشاكل الصحية.
4- الصحة الأولية المتميزة تفتح نافذة للوقاية من الأمراض وتعزيز الصحة والكشف المبكر عن الأمراض، وليس مجرد علاج الأمراض.
5- الصحة الأولية المتميزة تتطلب فريقاً صحياً (طبيب، تمريض، جهاز صحي مساعد، إلخ)، يتميز أفراده بالتأهيل المناسب والكفاءة الجيدة وليس مجرد كفاءات عادية متواضعة التأهيل والكفاءة تفتقد الحماس والطموح والاهتمام التطويري المناسب لها.
6- الصحة الأولية المتميزة هي التي يتوفر لها دعم جيد في التجهيزات والموارد الأخرى، وليس مجرد تجهيزات وموارد بدائية تعبر عن النظرة إليها كخدمة ذات أهيمة متواضعة.
تلك مواصفات الرعاية الصحية الأولية كما تراها منظمة الصحة العالمية والتي يمكن تلخيصها بأن الرعاية الاولية هي المفتاح الرئيسي للرعاية الصحية، الرعاية الصحية الأولية ذات المواصفات المتميزة وليس مجرد المسمى أو الرعاية الأولية الرخيصة، إن صح التعبير.
أختم هذه المقتطفات من تقرير منظمة الصحة العالمية بالإشارة إلى أبرز محاور تطوير النظام الصحي كما يوردها التقرير وهي:
(1) تقديم الرعاية الصحية للجميع (يونفيرسال أكسس) بما يحقق عدالة توزيع الخدمات الصحية.
(2) إعادة تنظيم الخدمات الصحية بما يحقق احتياجات الناس وتوقعاتهم .
(3) تأمين مجتمع وبيئة صحية متميزة من خلال سياسات عامة أفضل .
(4) تطوير القيادة الصحية للوصول إلى إدارة أفضل ومشاركة أكبر لكافة صناع القرار وذوي العلاقة والتأثير على الخدمات الصحية.