تتغير أفكار الشبكات ولكن لا يتغير أسلوبها، فهي كلها تحوم حول الرغبة في معرفة ما يقوم به الطرف الآخر بعيداً عن الأعين، ومشاركة خصوصية الفرد، بالإضافة إلى مساهمة أفراد المجتمع في التحديث على الشبكة، ليكون النجاح حليفالشركة تتاجربخصوصية فرد لم يبالِ بها
موقع "keek"
وفيما لا يتجاوز 36 ثانية يشارك مستخدم هذه الشبكة مقطع فيديو من تصويره، بغض النظر عن محتواه، ولعشاق الإنترنت هنا حكاية فكلما كانت عملية التحديث أسهل كلما زاد الإقبال و 36 ثانية فيديو لم تكن تحدياً أمام مستخدمي الإنترنت، فلا يستغرق تصويرها أو تحميلها على الإنترنت وقتا كبيرا، إذاً هي السهولة في الاستخدام وبساطة الفكرة سبب نجاح أي شبكة اجتماعية.
موقع "keek" بالإضافة إلى سهولة مشاركة مقاطعه مع الشبكات الأخرى (تويتر، فيسبوك) معها.
مشاركة الفيديو هي القادم الجديد في عالم الشبكات الاجتماعية، الآن دور المشاركة بالصوت والصورة وجولة سريعة في موقع "keek" تكفل نزهة في عقول البشر ومنازلهم.
مشاركة الفيديو ليست مثل مشاركة الكلمة أو الصورة، فالأخيرة من الممكن عبرها تزييف الحقيقة، أما الأولى فهي تعرض الحقيقة مجردة لا يحجبها ساتر، ولا يعيق رؤيتها شيء