عوامل تزيد من احتمالية الوفاه المفاجئة
هناك عوامل خطورة تزيد من احتمالية الوفاة المفاجئة وهي مرض السكري وارتفاع الضغط المزمن وارتفاع الكلسترول والتدخين وعدم وجود اللياقة (المشي) اليومي والتاريخ العائلي بجلطات القلب تحت سن الخمسين او الوفاة المفاجئة، والتدخين وبالذات عدد السيجارات التي يدخنها الشخص يوميا احد الاسباب العلمية المعروفة للوفاة المفاجئة، ولا يختلف في ذلك (المعسل، الشيشة، السيجارة العادية، السيجارة الالكترونية، استخدام التبغ عن طريق الفم).. وعلى الرغم من انا تعرضنا في السابق لموت الفجأة، الا اننا سنركز في مجال الوقاية منه في هذا المقام.
الوقاية
فالوقاية تشمل باتباع طرائق الوقاية من الامراض المزمنة المعروفة والمسببة لامراض شرايين القلب مثل السكري والضغط وارتفاع الكلسترول او التحكم بها، لقد اثبتت الدراست الطبية ان فحص اقارب المتوفى بموت الفجأة يمكن ان يكشف اسبابا مستترة في حوالى 40%، وعلى الرغم من ان الوفاة المفاجئة اخطر بكثير من جلطات القلب الحادة الا انها تلقى اهتماما اقل من عامة الاشخاص المهتمين بالوعي الصحي.
مفهوم خاطئ
وبعض الناس يتوقع ان الوفاة المفاجئة تعني حتميا وفاة المصاب، وهذا ليس صحيحا وان كان الغالب كذلك ولذلك فأنها تسميه تشوش على المتلقي كثيرا؛ لأن «الموت المفاجئ» كمرض يعرف بأنه توقف القلب الطبيعي المفاجئ غير المتوقع خلال ساعة واحدة من بدء الاعراض، وقد يكون من غير مقدمات نهائيا، وقد يطول ذلك الوقت فيقضى الانسان نحبه او يكون محظوظا فيتلقى خطوات الانعاش القلبي الرئوي المطور وبالتالي يمكن انقاذ حياته، وكل امراض القلب المعروفة عالميا من الممكن ان تؤدي الى الوفاة المفاجئة وذلك بتسارع نبضات القلب البطينية VT او رجفان نبضات القلب البطينية VF، وان كان انسداد شرايين القلب مع ضعف عضلة القلب على رأس القائمة، وأغلب المصابين به من كبار السن المصابين بسدد في الشرايين وضعف في عضلة القلب وهم أكثر بمئات المرات من حدوثه في الشباب السليم صحيا ولكن وقع المرض وتأثيره العاطفي في الناس اقوى في تلك الفئة لأنه غير متوقع اطلاقا.
هناك عوامل خطورة تزيد من احتمالية الوفاة المفاجئة وهي مرض السكري وارتفاع الضغط المزمن وارتفاع الكلسترول والتدخين وعدم وجود اللياقة (المشي) اليومي والتاريخ العائلي بجلطات القلب تحت سن الخمسين او الوفاة المفاجئة، والتدخين وبالذات عدد السيجارات التي يدخنها الشخص يوميا احد الاسباب العلمية المعروفة للوفاة المفاجئة، ولا يختلف في ذلك (المعسل، الشيشة، السيجارة العادية، السيجارة الالكترونية، استخدام التبغ عن طريق الفم).. وعلى الرغم من انا تعرضنا في السابق لموت الفجأة، الا اننا سنركز في مجال الوقاية منه في هذا المقام.
الوقاية
فالوقاية تشمل باتباع طرائق الوقاية من الامراض المزمنة المعروفة والمسببة لامراض شرايين القلب مثل السكري والضغط وارتفاع الكلسترول او التحكم بها، لقد اثبتت الدراست الطبية ان فحص اقارب المتوفى بموت الفجأة يمكن ان يكشف اسبابا مستترة في حوالى 40%، وعلى الرغم من ان الوفاة المفاجئة اخطر بكثير من جلطات القلب الحادة الا انها تلقى اهتماما اقل من عامة الاشخاص المهتمين بالوعي الصحي.
مفهوم خاطئ
وبعض الناس يتوقع ان الوفاة المفاجئة تعني حتميا وفاة المصاب، وهذا ليس صحيحا وان كان الغالب كذلك ولذلك فأنها تسميه تشوش على المتلقي كثيرا؛ لأن «الموت المفاجئ» كمرض يعرف بأنه توقف القلب الطبيعي المفاجئ غير المتوقع خلال ساعة واحدة من بدء الاعراض، وقد يكون من غير مقدمات نهائيا، وقد يطول ذلك الوقت فيقضى الانسان نحبه او يكون محظوظا فيتلقى خطوات الانعاش القلبي الرئوي المطور وبالتالي يمكن انقاذ حياته، وكل امراض القلب المعروفة عالميا من الممكن ان تؤدي الى الوفاة المفاجئة وذلك بتسارع نبضات القلب البطينية VT او رجفان نبضات القلب البطينية VF، وان كان انسداد شرايين القلب مع ضعف عضلة القلب على رأس القائمة، وأغلب المصابين به من كبار السن المصابين بسدد في الشرايين وضعف في عضلة القلب وهم أكثر بمئات المرات من حدوثه في الشباب السليم صحيا ولكن وقع المرض وتأثيره العاطفي في الناس اقوى في تلك الفئة لأنه غير متوقع اطلاقا.