ويا كثر المواضيع الي تشبه هالموضوع والي يخترعها فئة كاذبة مضلة للمسلمين تخترع مواضيع
تخلي الناس تصدقها وتنشرها بينهم وهم لا يدرون إن هالصور وهالمواضيع كلها غلط في غلط !
إنتبهوا الله يحفظكم .. نحن لسنا بحاجة لا لجوجل ولا لياهو ولا لبطيخ لأجل يعرفنا
أمور دينا ، ولا يحدثنا عن نبينا ولا له علاقة بقرأننا الكريم يتركونا بحالنا
ونحن بخير !
لكن هيهات .. وبإذن الله نحن لهم بالمرصاد
هذه فتوى عن هذا الموضوع تحديدا إقرأوها بارككم الله
فضيلة الشـيخ عبدالرحمن السحيم
وبعد
بعد البحث عن فتوى في موضوع جبل أحد و ما يشيع بن الناس في المنتديات حول أن اسم نبينا عليه الصلاة و السلام مكتوب عليه كنت قد وجدت فتوى خاصة بسيادتكم حول الموضوع وهي كالتالي
الجواب:
أعانك الله .
جواب الشيخ
لا شكّ أن جَبَل أُحُد جَبَل يُحِب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه .
قال عليه الصلاة والسلام : أُحُدٌ جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ . رواه البخاري ومسلم .
وأما هذا ففيه تَكَلُّف واضح ، وأمس وصلتني رسالة بريدية من موقع يُعنى بالإعجاز العلمي ، عنوانها : حمامة مكتوب على جناحيها ( الله – محمد ) !
وكل هذا مما لا صِحّة له ، ولا مصلحة في إثباته ، ويُخشى من تعريض القرآن للتكذيب ، لأن بعض ما يُذكر لا يشكّ عاقل أنه من صنع البشر .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
سؤال أخر يطرح على الشيخ ردا على جوابه حفظه الله
لكن شيخنا الفاضل كلما وضعتها في أي منتدى يكون الرد أن الفتوى لم ينص فيها الشيخ بتكذيب الأمر وأنكم اٌكتفيتم بقولكم وأما هذا ففيه تَكَلُّف واضح
شيخا الفاضل نرجو المزيد من التفصيل إن أمكن حفظكم الله.
جواب الشيخ
رغم أن التكلف معناه واضح في لغتنا الغراء و هو يعني
(( التكلف هو فعل وقول ما لا مصلحة فيه بمشقة ))
كما أن الإسلام نهى عن التكلف بصريح القرآن و السنة
قال اللَّه تعالى (سورة ص: 86): {قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين}.
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:
( أنا وأتقياء أمتي برآء من التكلف).
وعن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: نهينا عن التكلف. رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ
تخلي الناس تصدقها وتنشرها بينهم وهم لا يدرون إن هالصور وهالمواضيع كلها غلط في غلط !
إنتبهوا الله يحفظكم .. نحن لسنا بحاجة لا لجوجل ولا لياهو ولا لبطيخ لأجل يعرفنا
أمور دينا ، ولا يحدثنا عن نبينا ولا له علاقة بقرأننا الكريم يتركونا بحالنا
ونحن بخير !
لكن هيهات .. وبإذن الله نحن لهم بالمرصاد
هذه فتوى عن هذا الموضوع تحديدا إقرأوها بارككم الله
فضيلة الشـيخ عبدالرحمن السحيم
وبعد
بعد البحث عن فتوى في موضوع جبل أحد و ما يشيع بن الناس في المنتديات حول أن اسم نبينا عليه الصلاة و السلام مكتوب عليه كنت قد وجدت فتوى خاصة بسيادتكم حول الموضوع وهي كالتالي
الجواب:
أعانك الله .
جواب الشيخ
لا شكّ أن جَبَل أُحُد جَبَل يُحِب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه .
قال عليه الصلاة والسلام : أُحُدٌ جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ . رواه البخاري ومسلم .
وأما هذا ففيه تَكَلُّف واضح ، وأمس وصلتني رسالة بريدية من موقع يُعنى بالإعجاز العلمي ، عنوانها : حمامة مكتوب على جناحيها ( الله – محمد ) !
وكل هذا مما لا صِحّة له ، ولا مصلحة في إثباته ، ويُخشى من تعريض القرآن للتكذيب ، لأن بعض ما يُذكر لا يشكّ عاقل أنه من صنع البشر .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
سؤال أخر يطرح على الشيخ ردا على جوابه حفظه الله
لكن شيخنا الفاضل كلما وضعتها في أي منتدى يكون الرد أن الفتوى لم ينص فيها الشيخ بتكذيب الأمر وأنكم اٌكتفيتم بقولكم وأما هذا ففيه تَكَلُّف واضح
شيخا الفاضل نرجو المزيد من التفصيل إن أمكن حفظكم الله.
جواب الشيخ
رغم أن التكلف معناه واضح في لغتنا الغراء و هو يعني
(( التكلف هو فعل وقول ما لا مصلحة فيه بمشقة ))
كما أن الإسلام نهى عن التكلف بصريح القرآن و السنة
قال اللَّه تعالى (سورة ص: 86): {قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين}.
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:
( أنا وأتقياء أمتي برآء من التكلف).
وعن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: نهينا عن التكلف. رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ
