المطلوبتين والتي تحول المعوقين من استخدام الفأرة أو لوحة المفاتيح بشكل صحيح. والمشكلة الشائعة هي عدم القدرة على رفع الإصبع من المفتاح بسرعة، مما يتسبب في قيام المفتاح بطباعة الحرف عدّة مرّات على حد قول شاري تريوين، الباحث في مركز أبحاث واتسون التابع لـ«آي بي إم».
ولكن ما يسمّى بـ«إنفيزيبل آكسسبيلتي» Invisible Accessibility الذي هو تطّور لم يتمّ الإعلان عنه بعد، والذي يتعرّف على هذه المشكلة ويقوم بتأخير طباعة الحرف مرة ثانية، متيحا للشخص صاحب الإعاقة الوقت الكافي لرفع إصبعه عن لوحة المفاتيح. «ويتيح النظام التعرف الآليّ على مشاكل القدرة المذكورة، وبالتالي تغيير النمط المتبع حسب الحاجة المطلوبة» كما يقول تريوين.
أمّا بالنسبة للأشخاص الذين يشكون من إعاقة في البراعة والذين يعانون من استخدام الفأرة لكون ايديهم قد تهتز ممّا قد يتسبب في تحرك الفأرة وهم يحاولون النقر على وصلة ربط، يستخدم اسلوب «إنفيزيبل اكسسبيلتي» الرموز البرمجية لمعرفة أيّ الأفعال والحركات هي المقصودة وأيّ غير مقصودة، وبالتالي يقوم بترشيح الخطأ من الصحيح، استنادا الى تروين، الذي أضاف أنّ الشخص الذي يستخدم الفأرة لا يتوجب عليه أن يفكر أنّه صاحب إعاقة جسديّة. وبمقدور هذا البرنامج العمل على متصفحات الشبكة والتطبيقات الأخرى خارجها.
وقامت شركة «آي بي إم» أيضا بعرض موقع «ماني ايس» Many Eyes (العيون المتعددة) الذي يبلغ عمره عدّة أشهر، والذي يتيح للأشخاص تحميل مجموعات من المعلومات، أو الحصول على مجموعات من المعلومات التي قام بتحميلها مستخدمون آخرون ووضعها في أشكال منظورة يمكن رؤيتها، مثل المخططات والرسوم البيانيّة الدائريّة (المقسّمة الى أجزاء) والأخرى فقاعية الشكل.
وتُظهر إحدى الرسوم البيانيّة بالنسب المئوية بلدان المقيمين في موقع «الحياة الثانية» Second Life الافتراضي على الإنترنت، في حين يُظهر رسم آخر اقتصاديّات الوقود للعديد من السيارات.
ويقوم تصوّر آخر باستخدام «بطاقات سحابية الشكل» لتحليل ترددات الكلمات في الأشعار التي ألّفها دبليوز بي. ييتس، حيث أنّ التأشير بالفأرة على إحدى الكلمات تُظهر للمستخدم أين استخدمها ييتس في أشعاره.
وتراوح مجموعات المعلومات من الإحصائيّات الخاّصة بالفرق الرياضيّة إلى نصوص بعض الكتب الدينيّة وكتاب «أوراق العشب» Leaves of Grass من تأليف والت هوايتمان.
«والأهمّ من ذلك كله أنّ هذه الامور هي تجارب تعاونيّة في ما يبدو للعيان من تصوّرات وأشكال»، كما تقول إيرين غريف ****ة الاختبارات التعاونيّة في أبحاث «آي بي إم»، التي أردفت في حديث لمجلة «نتورك وورلد» الالكترونية ان «بمقدور الناس صُنع هذه الأشكال والتصوّرات، وتحميل مجموعات المعلومات من أيّ نقطة يعثر فيها على أمور مثيرة، حيث يمكن وضعها في قائمة المفضلات Bookmarks/Favorites والتعليق عليها ومشاركة كل ذلك مع أسئلتك مع الاخرين للحصول على إجاباتهم».
ولكن ما يسمّى بـ«إنفيزيبل آكسسبيلتي» Invisible Accessibility الذي هو تطّور لم يتمّ الإعلان عنه بعد، والذي يتعرّف على هذه المشكلة ويقوم بتأخير طباعة الحرف مرة ثانية، متيحا للشخص صاحب الإعاقة الوقت الكافي لرفع إصبعه عن لوحة المفاتيح. «ويتيح النظام التعرف الآليّ على مشاكل القدرة المذكورة، وبالتالي تغيير النمط المتبع حسب الحاجة المطلوبة» كما يقول تريوين.
أمّا بالنسبة للأشخاص الذين يشكون من إعاقة في البراعة والذين يعانون من استخدام الفأرة لكون ايديهم قد تهتز ممّا قد يتسبب في تحرك الفأرة وهم يحاولون النقر على وصلة ربط، يستخدم اسلوب «إنفيزيبل اكسسبيلتي» الرموز البرمجية لمعرفة أيّ الأفعال والحركات هي المقصودة وأيّ غير مقصودة، وبالتالي يقوم بترشيح الخطأ من الصحيح، استنادا الى تروين، الذي أضاف أنّ الشخص الذي يستخدم الفأرة لا يتوجب عليه أن يفكر أنّه صاحب إعاقة جسديّة. وبمقدور هذا البرنامج العمل على متصفحات الشبكة والتطبيقات الأخرى خارجها.
وقامت شركة «آي بي إم» أيضا بعرض موقع «ماني ايس» Many Eyes (العيون المتعددة) الذي يبلغ عمره عدّة أشهر، والذي يتيح للأشخاص تحميل مجموعات من المعلومات، أو الحصول على مجموعات من المعلومات التي قام بتحميلها مستخدمون آخرون ووضعها في أشكال منظورة يمكن رؤيتها، مثل المخططات والرسوم البيانيّة الدائريّة (المقسّمة الى أجزاء) والأخرى فقاعية الشكل.
وتُظهر إحدى الرسوم البيانيّة بالنسب المئوية بلدان المقيمين في موقع «الحياة الثانية» Second Life الافتراضي على الإنترنت، في حين يُظهر رسم آخر اقتصاديّات الوقود للعديد من السيارات.
ويقوم تصوّر آخر باستخدام «بطاقات سحابية الشكل» لتحليل ترددات الكلمات في الأشعار التي ألّفها دبليوز بي. ييتس، حيث أنّ التأشير بالفأرة على إحدى الكلمات تُظهر للمستخدم أين استخدمها ييتس في أشعاره.
وتراوح مجموعات المعلومات من الإحصائيّات الخاّصة بالفرق الرياضيّة إلى نصوص بعض الكتب الدينيّة وكتاب «أوراق العشب» Leaves of Grass من تأليف والت هوايتمان.
«والأهمّ من ذلك كله أنّ هذه الامور هي تجارب تعاونيّة في ما يبدو للعيان من تصوّرات وأشكال»، كما تقول إيرين غريف ****ة الاختبارات التعاونيّة في أبحاث «آي بي إم»، التي أردفت في حديث لمجلة «نتورك وورلد» الالكترونية ان «بمقدور الناس صُنع هذه الأشكال والتصوّرات، وتحميل مجموعات المعلومات من أيّ نقطة يعثر فيها على أمور مثيرة، حيث يمكن وضعها في قائمة المفضلات Bookmarks/Favorites والتعليق عليها ومشاركة كل ذلك مع أسئلتك مع الاخرين للحصول على إجاباتهم».