كان الموقع التابع لمحرك بحث "جوجل" الشهير قد أطلق ميزة سابقاً لحجب المحتويات الإباحية والتي تُظهر مشاهد عنف غير مبرر وإساءة معاملة الحيوانات وشرب القاصرين للكحوليات وما إلى ذلك، غير أن الميزة الجديدة توفر مستوى جديد من الأمن لمنح الأطفال والبالغين حماية إضافية.
وضرب موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية مثالاً على المحتويات التي من الممكن إزالتها كمقاطع الأخبار التي تحتوي على مشاهد عنف بالغة الوضوح مثل احتجاج سياسي أو تغطية حربية، فضلاً عن حجب بعض الكلمات الرئيسية عن الظهور في نتائج البحث مثل كلمة "عاري"، حيث يظهر للمستخدم رسالة تبلغه بأن الموقع حظر نتائجها من الظهور.
وكان متصفح "فايرفوكس" التابع لشركة "موزيلا" الأمريكية قد أطلق خاصية جديدة يمكنها ترشيح التعليقات المخلة بالآداب الموجودة على موقع "يوتيوب" بهدف حماية الأطفال من مشاهدتها.
وتحجب الميزة الجديدة التعليقات المخلة بقدر الإمكان على صفحات مقاطع الفيديو الموجودة على الموقع من خلال معيار أو أكثر تتلخص في ما إذا كانت جميع حروف التعليقات كبيرة أو عدم وجود أي منها وأيضاً علامات الترقيم الإضافية، كما تبدأ في العمل عند ملاحظة عدد معين من الأخطاء الإملائية.
وكانت خاصية "البحث الآمن" على محرك بحث "جوجل" الشهير قد استقبلت ميزة أمنية جديدة تسمح للمستخدم حظر الدخول من حسابه الخاص على المواقع التي تضم محتويات جنسية صريحة فى نتائج البحث.
ويمكن تفعيل الميزة الجديدة من خلال تعديل الإعدادات إلى "متشدد" للتأكد من أن أحداً لن يتمكن من تغييرها إلا عند إدخال كلمة السر الخاصة بالمستخدم.
وستحتوى نتائج البحث التي تُفعل الميزة على "أيقونة" مكونة من أربع كرات ملونة فى الجانب الأيمن أعلى صفحة النتائج تدل على استمرار تفعيل الميزة.
وكتبت "جوجل" فى مدونتها الرسمية أن الكرات الملونة من شأنها تمكين الآباء والمعلمين من رؤية دليل تشغيل الأمان من على بُعد لحماية أطفالهم من الدخول على المواقع الإباحية.
وفي محاولة لإيجاد بديل لموقع "يوتيوب" أطلقت مجموعة من الإسلاميين السعوديين موقعاً مشابهاً يحتوي على مضامين "خالية من المحاذير الشرعية"، على حسب وصفهم وأطلقوا عليه اسم "اليوتيوب النقي".
ويهدف الموقع لنشر مقاطع "يوتيوب" الخالية من المحاذير الشرعية على منهج أهل السنة والجماعة، عن طريق نقل روابط المقاطع بطريقة النسخ واللصق من الموقع إلى "اليويتوب النقي" مما يمنح مستخدميه بيئة نظيفة ومشاهدة مفيدة.
ومن جانب أخر، يمكن للمستخدم التسجيل كعضو فاعل وإطلاق قناته الخاصة عبر الموقع، فضلاً عن المشاركة في مجموعات والتعليق على مقاطع فيديو منشورة عليه تماماً مثلما يحدث على "يوتيوب".
وضرب موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية مثالاً على المحتويات التي من الممكن إزالتها كمقاطع الأخبار التي تحتوي على مشاهد عنف بالغة الوضوح مثل احتجاج سياسي أو تغطية حربية، فضلاً عن حجب بعض الكلمات الرئيسية عن الظهور في نتائج البحث مثل كلمة "عاري"، حيث يظهر للمستخدم رسالة تبلغه بأن الموقع حظر نتائجها من الظهور.
وكان متصفح "فايرفوكس" التابع لشركة "موزيلا" الأمريكية قد أطلق خاصية جديدة يمكنها ترشيح التعليقات المخلة بالآداب الموجودة على موقع "يوتيوب" بهدف حماية الأطفال من مشاهدتها.
وتحجب الميزة الجديدة التعليقات المخلة بقدر الإمكان على صفحات مقاطع الفيديو الموجودة على الموقع من خلال معيار أو أكثر تتلخص في ما إذا كانت جميع حروف التعليقات كبيرة أو عدم وجود أي منها وأيضاً علامات الترقيم الإضافية، كما تبدأ في العمل عند ملاحظة عدد معين من الأخطاء الإملائية.
وكانت خاصية "البحث الآمن" على محرك بحث "جوجل" الشهير قد استقبلت ميزة أمنية جديدة تسمح للمستخدم حظر الدخول من حسابه الخاص على المواقع التي تضم محتويات جنسية صريحة فى نتائج البحث.
ويمكن تفعيل الميزة الجديدة من خلال تعديل الإعدادات إلى "متشدد" للتأكد من أن أحداً لن يتمكن من تغييرها إلا عند إدخال كلمة السر الخاصة بالمستخدم.
وستحتوى نتائج البحث التي تُفعل الميزة على "أيقونة" مكونة من أربع كرات ملونة فى الجانب الأيمن أعلى صفحة النتائج تدل على استمرار تفعيل الميزة.
وكتبت "جوجل" فى مدونتها الرسمية أن الكرات الملونة من شأنها تمكين الآباء والمعلمين من رؤية دليل تشغيل الأمان من على بُعد لحماية أطفالهم من الدخول على المواقع الإباحية.
وفي محاولة لإيجاد بديل لموقع "يوتيوب" أطلقت مجموعة من الإسلاميين السعوديين موقعاً مشابهاً يحتوي على مضامين "خالية من المحاذير الشرعية"، على حسب وصفهم وأطلقوا عليه اسم "اليوتيوب النقي".
ويهدف الموقع لنشر مقاطع "يوتيوب" الخالية من المحاذير الشرعية على منهج أهل السنة والجماعة، عن طريق نقل روابط المقاطع بطريقة النسخ واللصق من الموقع إلى "اليويتوب النقي" مما يمنح مستخدميه بيئة نظيفة ومشاهدة مفيدة.
ومن جانب أخر، يمكن للمستخدم التسجيل كعضو فاعل وإطلاق قناته الخاصة عبر الموقع، فضلاً عن المشاركة في مجموعات والتعليق على مقاطع فيديو منشورة عليه تماماً مثلما يحدث على "يوتيوب".