قواعد برمجة خاصة بويندوز. تتطلب بعض البرامج تثبيت ملف .NET مايكروسوفت دوت نت، إذا كنت تعمل في تطوير البرامج فلا بد لك من العمل بتقنية .NET، وهي
القواعد التي تتقيد بها البرامج للتعامل مع نظام التشغيل مثل ويندوز(وتسمى واجهة برمجة التطبيق API (Application Program Interface)، وتحدد واجهة برمجة التطبيق أي من الخدمات (مثل قراءة وكتابة ملفات القرص والدخول للشبكة) يمكن لنظام التشغيل أن يقدمها
وقبل طرح ويندوز 95، كانت البرامج تتعامل مع ويندوز من خلال قواعد واجهة برمجة التطبيق الأقدم وهي Win16 API ويشير الرقم 16 إلى أن البيانات المتبادلة بين البرامج ونظام التشغيل، تتألف من أرقام من 16 بت. وجاء مع قدوم ويندوز 95 واجهة برمجة التطبيق جديدة اسمها Win32 أي أن أرقاما من 32 بت هي التي تمثل البيانات المتبادلة مما يسمح بإدارة شاشات أو نوافذ أكبر وملفات أضخم على القرص والمزيد من الذاكرة. وللمساعدة في تشغيل البرامج القديمة العاملة بقواعد التبادل والتواصل التي تسمى Win16 API، أصبح ويندوز 95 وما تلاه من أنظمة تشغيل يقومون بتحويل طلبات البرامج وتواصلها معها إلى ما يقابلها من قواعد وطلبات وفقا لأسلوب واجهة برمجة التطبيق الأحدث وهي Win32.
وكانت تتم إعادة تحويل الطلب لصيغة Win16 وإرساله للتطبيق القديم، بعد تنفيذ المهمة من قبل ويندوز. وتسمح هذه الحيلة لتطبيقات 16 بت بالعمل ولكنها أصبحت مثل مواطني الدرجة الثانية ممن تهضم حقوقهم بسهولة، ولذلك أصبحت هذه الطلبات تستغرق وقتا أطول، وقد يطردون من مملكة ويندوز القادمة في المستقبل. ويأتي حينها دور قواعد دوت نت وهي أحدث وتسمى واجهة برمجة التطبيق API (Application Program Interface)، والتي تدعم أرقاما من عيار 64 بت، أي مثل الرقم التالي: 18,446,744,073,709,551,616. ويسمح هذا لويندوز وبرامجه أن يتعاملوا بسعات ضخمة من الذاكرة والأقراص الصلبة ونوافذ هائلة في ضخامتها.
لكن قواعد دوت نت لا تتشابه مع أسلافها السابقة فقد أعادت مايكروسوفت تصميم ويندوز من جديد في قطيعة شبه كاملة مع تركة الماضي. فقد أصبحت البرامج تتواصل مع ويندوز بطريقة جديدة كليا (يحلو للمبرمجين أن يسموها واجهة تعتمد بصورة كلية على العناصر object-oriented interface)، وأصبح بإمكان ويندوز تقديم خدمات متطورة لم يسبق له أن يقدمها. ويمكن تثبيت برامج تضيف دعم دوت نت( ويمكن تنزيل الأخيرة من موقع تحديث ويندوز http://windowsupdate.microsoft.com
وبمجرد تثبيت ".NET Framework v1.1 ستتمكن من تشغيل البرامج الجديدة التي تعتمد قواعد دوت نت .NET API
وهذه لا تزال هذه مثل مواطني الدرجة الثانية أي أنها تعاني من ذات التأخير الذي تعانيه البرامج الأقدم من نوع 16 بت، لأن طلبات البرامج الجديدة يتم تحويلها إلى الصيغة الأقدم Win32، ولكن ستدعم إصدارت ويندوز القادمة قواعد .NET API بصورة أصيلة دون تحويل، ووقتها ستتراجع برامج Win32 الأقدم إلى مستوى "مواطني الدرجة الثانية" بسبب تحويل طلباتهم إلى نسق .NET ثم إعادتها إلى حالها الأقدم.
بينما سيتم طرد برامج 16 بت (Win16) من مملكة ويندوز. ولن يتمكن ويندوز 95 من التعامل مع دوت نت لكنها سيظل قادرا على التعامل مع برامج 32 و16 بت. وستساعد دوت نت في أداء الكمبيوترات الحديثة والقوية التي تستخدم ويندوز 98 وما تلاه لأنها توسع الخدمات التي يقدمها ويندوز للتطبيقات والبرامج، كما تسرع في عملية تطوير البرامج الجديدة. وقامت مايكروسوفت بتسمية تقنية WinFX في ويندوز فيستا باسم دونت نت 3 (.NET Framework 3)
القواعد التي تتقيد بها البرامج للتعامل مع نظام التشغيل مثل ويندوز(وتسمى واجهة برمجة التطبيق API (Application Program Interface)، وتحدد واجهة برمجة التطبيق أي من الخدمات (مثل قراءة وكتابة ملفات القرص والدخول للشبكة) يمكن لنظام التشغيل أن يقدمها
وقبل طرح ويندوز 95، كانت البرامج تتعامل مع ويندوز من خلال قواعد واجهة برمجة التطبيق الأقدم وهي Win16 API ويشير الرقم 16 إلى أن البيانات المتبادلة بين البرامج ونظام التشغيل، تتألف من أرقام من 16 بت. وجاء مع قدوم ويندوز 95 واجهة برمجة التطبيق جديدة اسمها Win32 أي أن أرقاما من 32 بت هي التي تمثل البيانات المتبادلة مما يسمح بإدارة شاشات أو نوافذ أكبر وملفات أضخم على القرص والمزيد من الذاكرة. وللمساعدة في تشغيل البرامج القديمة العاملة بقواعد التبادل والتواصل التي تسمى Win16 API، أصبح ويندوز 95 وما تلاه من أنظمة تشغيل يقومون بتحويل طلبات البرامج وتواصلها معها إلى ما يقابلها من قواعد وطلبات وفقا لأسلوب واجهة برمجة التطبيق الأحدث وهي Win32.
وكانت تتم إعادة تحويل الطلب لصيغة Win16 وإرساله للتطبيق القديم، بعد تنفيذ المهمة من قبل ويندوز. وتسمح هذه الحيلة لتطبيقات 16 بت بالعمل ولكنها أصبحت مثل مواطني الدرجة الثانية ممن تهضم حقوقهم بسهولة، ولذلك أصبحت هذه الطلبات تستغرق وقتا أطول، وقد يطردون من مملكة ويندوز القادمة في المستقبل. ويأتي حينها دور قواعد دوت نت وهي أحدث وتسمى واجهة برمجة التطبيق API (Application Program Interface)، والتي تدعم أرقاما من عيار 64 بت، أي مثل الرقم التالي: 18,446,744,073,709,551,616. ويسمح هذا لويندوز وبرامجه أن يتعاملوا بسعات ضخمة من الذاكرة والأقراص الصلبة ونوافذ هائلة في ضخامتها.
لكن قواعد دوت نت لا تتشابه مع أسلافها السابقة فقد أعادت مايكروسوفت تصميم ويندوز من جديد في قطيعة شبه كاملة مع تركة الماضي. فقد أصبحت البرامج تتواصل مع ويندوز بطريقة جديدة كليا (يحلو للمبرمجين أن يسموها واجهة تعتمد بصورة كلية على العناصر object-oriented interface)، وأصبح بإمكان ويندوز تقديم خدمات متطورة لم يسبق له أن يقدمها. ويمكن تثبيت برامج تضيف دعم دوت نت( ويمكن تنزيل الأخيرة من موقع تحديث ويندوز http://windowsupdate.microsoft.com
وبمجرد تثبيت ".NET Framework v1.1 ستتمكن من تشغيل البرامج الجديدة التي تعتمد قواعد دوت نت .NET API
وهذه لا تزال هذه مثل مواطني الدرجة الثانية أي أنها تعاني من ذات التأخير الذي تعانيه البرامج الأقدم من نوع 16 بت، لأن طلبات البرامج الجديدة يتم تحويلها إلى الصيغة الأقدم Win32، ولكن ستدعم إصدارت ويندوز القادمة قواعد .NET API بصورة أصيلة دون تحويل، ووقتها ستتراجع برامج Win32 الأقدم إلى مستوى "مواطني الدرجة الثانية" بسبب تحويل طلباتهم إلى نسق .NET ثم إعادتها إلى حالها الأقدم.
بينما سيتم طرد برامج 16 بت (Win16) من مملكة ويندوز. ولن يتمكن ويندوز 95 من التعامل مع دوت نت لكنها سيظل قادرا على التعامل مع برامج 32 و16 بت. وستساعد دوت نت في أداء الكمبيوترات الحديثة والقوية التي تستخدم ويندوز 98 وما تلاه لأنها توسع الخدمات التي يقدمها ويندوز للتطبيقات والبرامج، كما تسرع في عملية تطوير البرامج الجديدة. وقامت مايكروسوفت بتسمية تقنية WinFX في ويندوز فيستا باسم دونت نت 3 (.NET Framework 3)