تقنية شاشات اللمس التي توجد على سبيل المثال في اجهزة الآيفون أو الآيباد تعتبر آخر شكل من أشكال التوظيف التكنولوجي للتفاعل في الهواتف الذكية وأجهزة الحاسب الآلي وغيرها من الأجهزة، ومع ذلك فقد طور العلماء في مؤسسة فرانهوفر نظام الجيل القادم من غير فئة اتصال ونظام التعرف على الأصابع. والنظام الجديد يكشف وضعية وايماءات اليد والأصابع في الوقت الحقيقي ويترجمها الى أوامر تفاعلية مناسبة، ولا يتطلب هذا النوع من النظام قفازات خاصة او علامات معينة وهو أيضا قادر على دعم العديد من المستخدمين
ولازدياد شعبية تقنية شاشات اللمس، اصبحت تقنيات التفاعل الكلاسيكية مثل الفأرة ولوحة المفاتيح أقل استخداما. والمثال الوحيد على التطور الغير مسبوق هو هاتف شركة أبل (الآيفون) الذي تم إصداره في صيف عام ٢٠٠٧، ومن بعده تم طرح العديد من الأجهزة التي تدعم خاصية شاشة اللمس وخصائص مماثلة اثبتت نجاحها. وهناك اجهزة اكثر تعقيدا وتدعم عدة مستخدمين في آن واحد مثل سطح الطاولة مايكروسوفت التي
اصبحت متوفرة حاليا، وهذا السطح يستخدم لمعلومات الإدخال وهذا الشكل من التفاعل هو مصمم خصيصا للأسطح ثنائية الأبعاد
وقد طورت مؤسسة فرانهوفر الجيل القادم من بيئة اللمس المتعددة الوظائف. والذي لايتطلب اتصالاً يدوياً بل يعتمد على الإيماءات والإشارات. ويكشف النظام سماحه للمستخدم باستخدام اليد والأصابع خلال نفس الوقت وتفاعله مع الموضوع في شاشة العرض و تحريك يديه واصابعه في الهواء ويميز النظام هذه الإيماءات تلقائيا وفق ماتعنيه وقد يتذكر مشاهدو الأفلام فيلما في بداية الألفية يضم تقنية مشابهة له، ولكنها تعتمد على قفازات خاصة وثلاث أصابع من كل يد
والنموذج الأولي من النظام يتيح باستخدام اليد امام كاميرا بتقنية الثري دي وتكون على وضعية الطيران وكل بيكسل في هذا النهج يتعقب الوقت الذي يأخذه الضوء لينتقل الى الكائن المحدد وهذا يسمح بحساب المسافة بين الكاميرا والكائن المراد تعقبه وتوضع صورة خاصة مطورة بتحليل الخوارزمي وتقوم بتصفية وضعيات ومواقف اليد والأصابع ويتم تحقيق ذلك خلال الوقت الحالي عن طريق استخدام تصفية ذكية للبيانات الواردة. ويقول جورج هاكينبيرغ الذي طور هذا النظام كجزء من أطروحته لشهادة الماجستير.. يستخدم النظام معايير الاستحسان وتستند حول حجم اليد وطول الإصبع واحتمال الإحداثيات
وتم إجراء دراسة على النظام وكشف انه سهل وممتع، بالرغم من أنه لايزال العمل على إزالة الأدوات التي تخلط بين النظام مثل الانعكاسات التي تسببها ساعات المعصم والتي تكون في وضع متعامد مع الكاميرا
ومع إعلان مايكروسوفت لمشروع ناتال، فمن المرجح ان تقنيات مشابهة سوف تصبح قريبا معيارا في صناعة الألعاب، فالتقنية تفتح إمكانيات لحلول جديدة في عدد من مجالات التطبيقات الأخرى مثل التنقيب عن البيانات المعقدة ومحاكاة أشكال جديدة من التعلم كما يتوقع الدكتور وولفغانغ برول من معهد فرانهوفر لتكنولوجيا المعلومات التطبيقية
ولازدياد شعبية تقنية شاشات اللمس، اصبحت تقنيات التفاعل الكلاسيكية مثل الفأرة ولوحة المفاتيح أقل استخداما. والمثال الوحيد على التطور الغير مسبوق هو هاتف شركة أبل (الآيفون) الذي تم إصداره في صيف عام ٢٠٠٧، ومن بعده تم طرح العديد من الأجهزة التي تدعم خاصية شاشة اللمس وخصائص مماثلة اثبتت نجاحها. وهناك اجهزة اكثر تعقيدا وتدعم عدة مستخدمين في آن واحد مثل سطح الطاولة مايكروسوفت التي
اصبحت متوفرة حاليا، وهذا السطح يستخدم لمعلومات الإدخال وهذا الشكل من التفاعل هو مصمم خصيصا للأسطح ثنائية الأبعاد
وقد طورت مؤسسة فرانهوفر الجيل القادم من بيئة اللمس المتعددة الوظائف. والذي لايتطلب اتصالاً يدوياً بل يعتمد على الإيماءات والإشارات. ويكشف النظام سماحه للمستخدم باستخدام اليد والأصابع خلال نفس الوقت وتفاعله مع الموضوع في شاشة العرض و تحريك يديه واصابعه في الهواء ويميز النظام هذه الإيماءات تلقائيا وفق ماتعنيه وقد يتذكر مشاهدو الأفلام فيلما في بداية الألفية يضم تقنية مشابهة له، ولكنها تعتمد على قفازات خاصة وثلاث أصابع من كل يد
والنموذج الأولي من النظام يتيح باستخدام اليد امام كاميرا بتقنية الثري دي وتكون على وضعية الطيران وكل بيكسل في هذا النهج يتعقب الوقت الذي يأخذه الضوء لينتقل الى الكائن المحدد وهذا يسمح بحساب المسافة بين الكاميرا والكائن المراد تعقبه وتوضع صورة خاصة مطورة بتحليل الخوارزمي وتقوم بتصفية وضعيات ومواقف اليد والأصابع ويتم تحقيق ذلك خلال الوقت الحالي عن طريق استخدام تصفية ذكية للبيانات الواردة. ويقول جورج هاكينبيرغ الذي طور هذا النظام كجزء من أطروحته لشهادة الماجستير.. يستخدم النظام معايير الاستحسان وتستند حول حجم اليد وطول الإصبع واحتمال الإحداثيات
وتم إجراء دراسة على النظام وكشف انه سهل وممتع، بالرغم من أنه لايزال العمل على إزالة الأدوات التي تخلط بين النظام مثل الانعكاسات التي تسببها ساعات المعصم والتي تكون في وضع متعامد مع الكاميرا
ومع إعلان مايكروسوفت لمشروع ناتال، فمن المرجح ان تقنيات مشابهة سوف تصبح قريبا معيارا في صناعة الألعاب، فالتقنية تفتح إمكانيات لحلول جديدة في عدد من مجالات التطبيقات الأخرى مثل التنقيب عن البيانات المعقدة ومحاكاة أشكال جديدة من التعلم كما يتوقع الدكتور وولفغانغ برول من معهد فرانهوفر لتكنولوجيا المعلومات التطبيقية