كيفية عمل النظام:
الفكرة العامة من المشروع يكمن في تصميم بيئة تفاعلية متعددة الوسائط لتنمية مهارات التواصل والتخاطب للأطفال الذين يعانون اضطراب التوحد - وخاصة ذوو الكفاءة الأقل منهم - من خلال ردات فعل صوتية وصورية تظهر كحافز مشجع للطفل على الكلام إضافة إلى توفير إمكانات ومميزات للأخصائي أو المسؤول عن متابعة تقدم الطفل وذلك من خلال إنشاء تقارير وإحصائيات لمستوى تقدم الطفل ومتابعته، تميز هذا المشروع بمنهجية مشاركة الفئات المستهدفة بالتصميم وذلك لتفهم احتياجات المستخدم (User Center Design) الذي يوصى به لتصميم التقنيات المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة.
يهدف المشروع إلى تطويع التقنية لمساعدة الطفل التوحدي، وتشجيع الطفل التوحدي على النطق والتواصل الاجتماعي، وتلبية احتياجات المختصين الذين يعملون على دعمهم، وخلق بيئة تفاعلية عربية تلبي احتياجات المختصين.
الفكرة الرئيسية في هذا النظام التفاعلي هي استجابة النظام بشكل آلي للصوت في البيئة التشغيلية بوسائط مرئية عبارة عن رسومات ومسارات حركية يحددها المستخدم (مثل شكل هندسي يتحرك بمسار حلزوني بسرعة محددة مرتبطة بدرجة صوت الطفل فكلما ارتفع صوت الطفل ازدادت حركة الشكل، أو دوائر تكبر في الحجم استجابة لصوت الطفل أيضاً)، كما يتيح البرنامج خيارات متعددة للأخصائيين لتحديد الصور ونوعية المسارات الحركية التي يعرضها النظام، وكذلك اختيار درجة الأصوات ونوعها (على سبيل المثال: صدى صوت الطفل أو ملفات صوتية لنغمات يفضلها الطفل حيث يضيفها الأخصائي للنظام)، إعدادات الخيارات للأشكال والأصوات صممت بطريقة مبسطة لتسهيل تشغيل النظام من قبل الأخصائيين بمختلف خبراتهم التقنية، فالتصميم قائم على افتراض أن استجابة النظام لنطق وصوت الطفل بوسائط متعددة مثل صور ومسارات حركية مصممة بحسب ما يستهويه الطفل تشجعه على المشاركة الفعالة في الجلسات العلاجية.
الفكرة العامة من المشروع يكمن في تصميم بيئة تفاعلية متعددة الوسائط لتنمية مهارات التواصل والتخاطب للأطفال الذين يعانون اضطراب التوحد - وخاصة ذوو الكفاءة الأقل منهم - من خلال ردات فعل صوتية وصورية تظهر كحافز مشجع للطفل على الكلام إضافة إلى توفير إمكانات ومميزات للأخصائي أو المسؤول عن متابعة تقدم الطفل وذلك من خلال إنشاء تقارير وإحصائيات لمستوى تقدم الطفل ومتابعته، تميز هذا المشروع بمنهجية مشاركة الفئات المستهدفة بالتصميم وذلك لتفهم احتياجات المستخدم (User Center Design) الذي يوصى به لتصميم التقنيات المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة.
يهدف المشروع إلى تطويع التقنية لمساعدة الطفل التوحدي، وتشجيع الطفل التوحدي على النطق والتواصل الاجتماعي، وتلبية احتياجات المختصين الذين يعملون على دعمهم، وخلق بيئة تفاعلية عربية تلبي احتياجات المختصين.
الفكرة الرئيسية في هذا النظام التفاعلي هي استجابة النظام بشكل آلي للصوت في البيئة التشغيلية بوسائط مرئية عبارة عن رسومات ومسارات حركية يحددها المستخدم (مثل شكل هندسي يتحرك بمسار حلزوني بسرعة محددة مرتبطة بدرجة صوت الطفل فكلما ارتفع صوت الطفل ازدادت حركة الشكل، أو دوائر تكبر في الحجم استجابة لصوت الطفل أيضاً)، كما يتيح البرنامج خيارات متعددة للأخصائيين لتحديد الصور ونوعية المسارات الحركية التي يعرضها النظام، وكذلك اختيار درجة الأصوات ونوعها (على سبيل المثال: صدى صوت الطفل أو ملفات صوتية لنغمات يفضلها الطفل حيث يضيفها الأخصائي للنظام)، إعدادات الخيارات للأشكال والأصوات صممت بطريقة مبسطة لتسهيل تشغيل النظام من قبل الأخصائيين بمختلف خبراتهم التقنية، فالتصميم قائم على افتراض أن استجابة النظام لنطق وصوت الطفل بوسائط متعددة مثل صور ومسارات حركية مصممة بحسب ما يستهويه الطفل تشجعه على المشاركة الفعالة في الجلسات العلاجية.