اللغة التي تصنع بها البرمجيات مفتوحة المصدر؟ وعما إذا كانت المصادر المفتوحة تقف عند البرمجيات أم أن مفهومها أوسع من ذلك؟ وهل المصادر المفتوحة مملوكة لجهة معينة أم لا؟
البداية تكون من أي عمل يجب أن يعتبره صاحبه بأنه اللبنة الأولى أو حجر الأساس وليس عملاً كاملاً، ثم يقدمه للمجتمع ليستلم دفة التطوير كل من لديه القدرة على ذلك، فيصبح المشروع جماعياً ومتعدداً. كيف؟ جماعياً أن الجميع بإمكانه الإضافة والتعديل على العمل الأصلي، ومتعدداً أن كل واحد يستطيع أن يقدم هذا العمل بصورة مختلفة، ومثل ذلك توزيعات لينكس أو المتصفحات التي انبثقت من متصفح موزيلا ، مثل فايرفوكس، كروم، فلوك.. وغيرها.
أما اللغة التي تصنع بها البرمجيات مفتوحة المصدر فليست هناك لغة بعينها، فأي برنامج مصنوع بأي لغة برمجة كانت يمكن يكون مفتوح المصدر إذا قدم شفرته معه وأخضعه لبنود إحدى الرخص الحرة أو ابتكر رخصة تحافظ على الحريات الأساسية (الاستخدام، الاطلاع والتعلم، التوزيع، التطوير والتعديل)، حتى أنه يمكن وضع التطبيقات الخاصة بقواعد البيانات المنتجة ببرامج مثل أكسس أو إكسل كبرمجيات مفتوحة المصدر.
حدود المصادر الحرة، وهناك أقول : مفهوم المصادر الحرة أو مفتوحة المصدر هو فكر وفلسفة أشمل وأعم من أن تحصر بالبرمجيات، لكن يمكن تلخيصها بمصطلح واحد: "لا.. لسر المهنة"، فلا يمكن أن تصلنا معلومة يحتفظ بها صاحبها ويعتبرها سراً، فالعلم يجب أن يكون مشاعاً وحقاً للجميع، وهنا يتجلى المفهوم الإسلامي: زكاة العلم نشره.
البداية تكون من أي عمل يجب أن يعتبره صاحبه بأنه اللبنة الأولى أو حجر الأساس وليس عملاً كاملاً، ثم يقدمه للمجتمع ليستلم دفة التطوير كل من لديه القدرة على ذلك، فيصبح المشروع جماعياً ومتعدداً. كيف؟ جماعياً أن الجميع بإمكانه الإضافة والتعديل على العمل الأصلي، ومتعدداً أن كل واحد يستطيع أن يقدم هذا العمل بصورة مختلفة، ومثل ذلك توزيعات لينكس أو المتصفحات التي انبثقت من متصفح موزيلا ، مثل فايرفوكس، كروم، فلوك.. وغيرها.
أما اللغة التي تصنع بها البرمجيات مفتوحة المصدر فليست هناك لغة بعينها، فأي برنامج مصنوع بأي لغة برمجة كانت يمكن يكون مفتوح المصدر إذا قدم شفرته معه وأخضعه لبنود إحدى الرخص الحرة أو ابتكر رخصة تحافظ على الحريات الأساسية (الاستخدام، الاطلاع والتعلم، التوزيع، التطوير والتعديل)، حتى أنه يمكن وضع التطبيقات الخاصة بقواعد البيانات المنتجة ببرامج مثل أكسس أو إكسل كبرمجيات مفتوحة المصدر.
حدود المصادر الحرة، وهناك أقول : مفهوم المصادر الحرة أو مفتوحة المصدر هو فكر وفلسفة أشمل وأعم من أن تحصر بالبرمجيات، لكن يمكن تلخيصها بمصطلح واحد: "لا.. لسر المهنة"، فلا يمكن أن تصلنا معلومة يحتفظ بها صاحبها ويعتبرها سراً، فالعلم يجب أن يكون مشاعاً وحقاً للجميع، وهنا يتجلى المفهوم الإسلامي: زكاة العلم نشره.