حذر مختصون في الحاسب الآلي من الوقوع فريسة لفيروس وصفته شركة ماكرسوفت ب"الأشد ضررا" على القرص الصلب المعروف ب"C"، إذ يقوم الفيروس بحرق القرص الصلب، ما يجعل الاستفادة منه مستحيلة، فضلا عن حرق المعلومات الموجودة فيه وإتلافها بشكل نهائي.
وحذر الخبراء من فتح أي رسالة بريد إلكتروني يحوي ملفا مرفقا بعنوان "Invitation" بغض النظر عمن أرسله لبريدك، إذ من المحتمل أن يستخدم الفيروس بريد صديقك كي يصل لك، وهنا يكمن خطره.
أما في حال تلقي الرسالة الحاوية لملف الفيروس، فمن المفترض أن لا تعمل أي شيء، إلا إغلاق الجهاز نهائيا، وإعادة تشغيله، وعلى رغم عدم التوصل لحل مناسب للفيروس، إلا أن الخبراء نصحوا بالقيام بهذه الخطوة علها تستطيع أن تُوقف عمله حين يتم إغلاق الجهاز قبل أن يتمم الفيروس مهمته التدميرية.
وينصح خبراء الحاسب الآلي بتحذير من تستطيع الوصول لهم عبر إرسال رسائل تشير لوجود الفيروس الخطر، وبخاصة أن تقنية الفيروس قد ترسل للشخص نحو 25رسالة، فكل مرة يحذف الشخص فيها الرسالة تأتيه غيرها، ما يرفع من نسبة خطأ المتلقي في نهاية المطاف.
إلى ذلك أثار الفيروس الذي يصيب ما يعرف ب"القطاع صفر" في القرص الصلب الحافظ للمعلومات الأساسية موجة من الهلع لدى متصفحي الشبكة العنكبوتية، وبخاصة لدى الشركات الكبرى التي تعتمد في عملها اليومي على الحاسوب المتصل بشبكة الإنترنت، وتحاشى عدد من المتصفحين السعوديين فتح رسائل غريبة ترد بريدهم الالكتروني، إذ فضلت فاطمة المحيميد عدم فتح الرسائل الحاوية على ملفات غريبة قد تحمل الفيروس، ورأت أن الاستجابة للتحذيرات المنتشرة عبر الشبكة أمر بغاية الجدية
وحذر الخبراء من فتح أي رسالة بريد إلكتروني يحوي ملفا مرفقا بعنوان "Invitation" بغض النظر عمن أرسله لبريدك، إذ من المحتمل أن يستخدم الفيروس بريد صديقك كي يصل لك، وهنا يكمن خطره.
أما في حال تلقي الرسالة الحاوية لملف الفيروس، فمن المفترض أن لا تعمل أي شيء، إلا إغلاق الجهاز نهائيا، وإعادة تشغيله، وعلى رغم عدم التوصل لحل مناسب للفيروس، إلا أن الخبراء نصحوا بالقيام بهذه الخطوة علها تستطيع أن تُوقف عمله حين يتم إغلاق الجهاز قبل أن يتمم الفيروس مهمته التدميرية.
وينصح خبراء الحاسب الآلي بتحذير من تستطيع الوصول لهم عبر إرسال رسائل تشير لوجود الفيروس الخطر، وبخاصة أن تقنية الفيروس قد ترسل للشخص نحو 25رسالة، فكل مرة يحذف الشخص فيها الرسالة تأتيه غيرها، ما يرفع من نسبة خطأ المتلقي في نهاية المطاف.
إلى ذلك أثار الفيروس الذي يصيب ما يعرف ب"القطاع صفر" في القرص الصلب الحافظ للمعلومات الأساسية موجة من الهلع لدى متصفحي الشبكة العنكبوتية، وبخاصة لدى الشركات الكبرى التي تعتمد في عملها اليومي على الحاسوب المتصل بشبكة الإنترنت، وتحاشى عدد من المتصفحين السعوديين فتح رسائل غريبة ترد بريدهم الالكتروني، إذ فضلت فاطمة المحيميد عدم فتح الرسائل الحاوية على ملفات غريبة قد تحمل الفيروس، ورأت أن الاستجابة للتحذيرات المنتشرة عبر الشبكة أمر بغاية الجدية
