نسمع الأطباء يحذرون من خطورة النظر لقرص الشمس ترى لماذا ؟
لدى كل إنسان نعمه كبيره لا يعرف قدرها إلا من إبتلاه الله بفقدها جزء لا يتعدى 5 ملىمتر إسمه مركز إبصار الشبكيه يحتوى
على ملايين الخلايا التى تسمى المخاريط وظيفتها الرؤيه الدقيقه فى الظلام و عندما يكون عددها قليل أو ضعيفة التكوين نسمع
عن أناس يعانون من عدم الرؤيه فى الضوء الخافت و هو ما يطلق عليه العشى الليلى أما من يصابون بأحد أمراضها الوراثيه فإنهم
يعانون من رؤيه ضعيفه باهته و عدم القدره على تحديد الألوان و كل شىء و كأن عليه دخان أو ضباب أو ورقه شفافه بيضاء تحجب
عنه الرؤيه الجيده و تنزل بقوة الإبصار من 6/6 إلى 5 /60 و تصبح أطراف الشبكيه هى المسؤله عن الرؤيه ونظرا لأن أطراف
الشبكيه لا تحتوى هذه الخلايا بكثره فإنها تجعلك ترى رؤيه غير واضخه
أيضا من نعمة الله علينا أن مركز الأبصار لا يحتوى على أوعيه دمويه شأنه فى ذلك شأن القرنيه و عدسة العين حتى تكون الرؤيه
واضحه أيضا هذا الجزء من الشبكيه هو المسؤل عن تحديد بعد أى شىء عنك فإذا رأيت سياره تعبر الطريق فإنك تستطيع أن
تقدر كم تبعد عنك لكن من لديه مرض فى هذا الجزء لا يستطيع ذلك و يترتب عليه تعرضه لحادث
و السؤال هل الشمس و خصوصا عند الكسوف تؤدى إلى ضرر بالعين ؟
الجواب نعم و خاصة على مركز إبصار الشبكيه MACULA (الماقولا ) و يصيبها بالحروق و هذا ليس له أى علاج و يصبح الإنسان غير
قادر على الرؤيه الدقيقه أقصد القراءه و لا يرى بوضوح الأشياء فحذارى من النظر فى قرص الشمس
لدى كل إنسان نعمه كبيره لا يعرف قدرها إلا من إبتلاه الله بفقدها جزء لا يتعدى 5 ملىمتر إسمه مركز إبصار الشبكيه يحتوى
على ملايين الخلايا التى تسمى المخاريط وظيفتها الرؤيه الدقيقه فى الظلام و عندما يكون عددها قليل أو ضعيفة التكوين نسمع
عن أناس يعانون من عدم الرؤيه فى الضوء الخافت و هو ما يطلق عليه العشى الليلى أما من يصابون بأحد أمراضها الوراثيه فإنهم
يعانون من رؤيه ضعيفه باهته و عدم القدره على تحديد الألوان و كل شىء و كأن عليه دخان أو ضباب أو ورقه شفافه بيضاء تحجب
عنه الرؤيه الجيده و تنزل بقوة الإبصار من 6/6 إلى 5 /60 و تصبح أطراف الشبكيه هى المسؤله عن الرؤيه ونظرا لأن أطراف
الشبكيه لا تحتوى هذه الخلايا بكثره فإنها تجعلك ترى رؤيه غير واضخه
أيضا من نعمة الله علينا أن مركز الأبصار لا يحتوى على أوعيه دمويه شأنه فى ذلك شأن القرنيه و عدسة العين حتى تكون الرؤيه
واضحه أيضا هذا الجزء من الشبكيه هو المسؤل عن تحديد بعد أى شىء عنك فإذا رأيت سياره تعبر الطريق فإنك تستطيع أن
تقدر كم تبعد عنك لكن من لديه مرض فى هذا الجزء لا يستطيع ذلك و يترتب عليه تعرضه لحادث
و السؤال هل الشمس و خصوصا عند الكسوف تؤدى إلى ضرر بالعين ؟
الجواب نعم و خاصة على مركز إبصار الشبكيه MACULA (الماقولا ) و يصيبها بالحروق و هذا ليس له أى علاج و يصبح الإنسان غير
قادر على الرؤيه الدقيقه أقصد القراءه و لا يرى بوضوح الأشياء فحذارى من النظر فى قرص الشمس