أعلنت شركة إنتل أكبر شركات تصنيع رقائق الكمبيوتر في العالم عن طرح سلسلة جديدة من المعالجات القوية المرشدة للطاقة من أجل استخدامها في أجهزة الكمبيوتر الدفترية الصغيرة (نوتبوك) وأجهزة الكمبيوتر الشخصي ذات الإمكانيات المحدودة.
وتتميز المعالجات الجديدة بأنها اصغر حجما من سابقاتها كما أنها مزودة بمعالجات مدمجة لبطاقات الجرافيك وهو ما يعني أن شركات الكمبيوتر سيكون بمقدورها تصنيع أجهزة كمبيوتر أصغر حجما.
ومن مزايا معالجات أتوم أنها تستهلك كمية أقل من الطاقة بنسبة 20% مقارنة بمثيلاتها ومن الممكن ان تصل سرعاتها إلى 66ر1 جيجاهيرتز.
وأزيح الستار عن أول معالج من فئة أتوم في منتصف عام 2008 ، ورغم أنه ليس من أقوى المعالجات الموجودة في السوق ، إلا أنه يتميز بفعالياته في ترشيد الطاقة مما يجعله مناسب للكمبيوترات الدفترية.
وتتميز المعالجات الجديدة بأنها اصغر حجما من سابقاتها كما أنها مزودة بمعالجات مدمجة لبطاقات الجرافيك وهو ما يعني أن شركات الكمبيوتر سيكون بمقدورها تصنيع أجهزة كمبيوتر أصغر حجما.
ومن مزايا معالجات أتوم أنها تستهلك كمية أقل من الطاقة بنسبة 20% مقارنة بمثيلاتها ومن الممكن ان تصل سرعاتها إلى 66ر1 جيجاهيرتز.
وأزيح الستار عن أول معالج من فئة أتوم في منتصف عام 2008 ، ورغم أنه ليس من أقوى المعالجات الموجودة في السوق ، إلا أنه يتميز بفعالياته في ترشيد الطاقة مما يجعله مناسب للكمبيوترات الدفترية.