منظومات جديدة للتعليم باستخدام الهواتف الذكية والتقنيات الحديثة من خلال التطبيق الخاص تحت مسمى IEF
التطبيق الذي صمم باللغتين العربية والإنجليزية، وبواجهات عرض وبيئة بصرية يتضمن بوابة للأخبار والمعلومات المتعلقة بالمناسبة من حيث عدد المشاركين وسيرهم وطبيعة عملهم ومشروعاتهم التعليمية، كذلك يتيح برنامج الندوات والمحاضرات، بالإضافة إلى مكتبة للفيديو، وإمكان كتابة الملاحظات، والتذكير بالمواعيد.
التطبيق الذي صمم باللغتين العربية والإنجليزية، وبواجهات عرض وبيئة بصرية يتضمن بوابة للأخبار والمعلومات المتعلقة بالمناسبة من حيث عدد المشاركين وسيرهم وطبيعة عملهم ومشروعاتهم التعليمية، كذلك يتيح برنامج الندوات والمحاضرات، بالإضافة إلى مكتبة للفيديو، وإمكان كتابة الملاحظات، والتذكير بالمواعيد.
وقد سجل هذا التطبيق ميزة إضافية من خلال توفيره لنوافذ التواصل والتفاعل وإبداء الرأي وتحميل المقاطع والمشاركة في الشبكات الاجتماعية، وهو ما جعله يتجاوز مجرد التطبيقات الافتراضية المعنية بتقديم أساسيات المناسبة إلى تفعيل عوامل الاستفادة منها عبر منبر رقمي متجدد، يحظى بالمتابعة وينسجم مع حركة التقدم التي تشهدها الجوانب التنظيمية للمعارض الدولية.
أن التعليم في العالم العربي يمر بمرحلة انتقالية غير مسبوقة، من خلال الأجهزة الذكية، ونأمل أن يكون أحد هذه الجهود مثالاً عالمياً يُحتذى
تتميز تقنية التعليم الحديثة أنها توفر التعلم التفاعلي، مثل استخدام الوسائل المختلفة في توصيل المادة العلمية كالصور والكتابة والصوت والفيديو، وأهمها أنها تحمل على الأجهزة الذكية التى ترافق الطالب والمعلم داخل الصف وخارجة. كذلك يمكن تحديث المادة كاملة أو جزء بسيط ككلمة أو حرف في أي وقت وبأقل تكلفة مقارنة بالكتب المطبوعة مثلاً؛ وعلى الجانب السلبي المعاكس تكمن السلبيات باعتمادها على أجهزة إلكترونية قد تتعرض للتلف أو انتهاء مخزون البطارية، وقد يحصل أحياناً خلل في فتح التطبيقات والحصول على المحتوى وذلك يمكن تفادية بإيجاد الحلول البديلة كتوفير أجهزة احتياط وأجهزة شحن. وتعتمد هذه التطبيقات على أنظمة التشغيل الخاصة بالأجهزة، لذا يجب تطوير نسخة لأجهزة أبل وأخرى للسامسونج وغيرها للويندوز
تقدم الأجهزة الذكية مثل الكمبيوتر الوحي والمحمول فرصةً كي يعبّر الطفل عن نفسه ويتواصل مع العالم أجمع، مع تطبيقات هذه الأجهزة، وبدلاً من أن يجلس الطفل أمام شاشة التلفزيون يتلقى المعرفة ساهماً فيها، تجده يمسك بالجهاز، يحرك أهدافاً مختلفة على الشاشة بإصبعه، يحاول تكوين صورة جديدة، يرسم ويلون ويتعلم الحروف والأرقام ويتلقى استجابةً مباشرة لكل ما يفعله.
تقدم الأجهزة الذكية مثل الكمبيوتر الوحي والمحمول فرصةً كي يعبّر الطفل عن نفسه ويتواصل مع العالم أجمع، مع تطبيقات هذه الأجهزة، وبدلاً من أن يجلس الطفل أمام شاشة التلفزيون يتلقى المعرفة ساهماً فيها، تجده يمسك بالجهاز، يحرك أهدافاً مختلفة على الشاشة بإصبعه، يحاول تكوين صورة جديدة، يرسم ويلون ويتعلم الحروف والأرقام ويتلقى استجابةً مباشرة لكل ما يفعله.