تحتوي هذه الألعاب النارية على مواد مستخدمة تشكل خطرا حقيقيا على الصحة النفسية والجسدية للطفل، ويمتد خطرها للأشخاص المتواجدين في محيط استخدامها وأكثر الفئات العمرية تعرضا للإصابة جراء استخدام الألعاب النارية هم الأطفال والمراهقون
أما الأضرار الصحية لهذه الألعاب النارية فهي :
أولا: إصابة العين وتشمل حروقا بالجفن والملتحمة ودخول أجسام غريبة في العين وحدوث تجمع دموي في الغرفة الأمامية للعين وانفصال في الشبكية وبعض الإصابات تؤدي إلى فقدان البصر كليا.
ثانيا: حروق وتشوهات بالجسم واستنشاق الأدخنة السامة.
ثالثا: إيذاء السمع بشكل مباشر.
ثالثا: إيذاء السمع بشكل مباشر.
رابعا: الأذى النفسي والفزع والخوف ويبقى الطفل في حالة نفسية سيئة قد تصاحبه مدى الحياة وقد يتأثر الجزء الأمامي من الدماغ وبذاك يعاني الطفل من صعوبة في الفهم وبالتالي يتأثر التحصيل العلمي لديه.
وأخيرا ونحن مقبلون على عيد الفطر المبارك والذي بحلوله تكثر هذه الألعاب، ينبغي علينا مراقبة أطفالنا وتعريفهم بأضرارها المادية والصحية. وإيجاد الألعاب والبرامج البديلة.