كشفت أبحاث متخصصة حول المواقع الإباحية على شبكة الانترنت عن وجود ازدياد مضطرد في عددها وأعداد روادها.
وذكر تقرير لشركة أبحاث متخصصة أن"Optenet"، "نسبة 37% من عناوين الإنترنت 4000000 التي قامت الشركة بالبحث عليها، تعود لمواقع إباحية على الشبكة"، مشيرة إلى أن "هذه المواقع شهدت زيادة بين عامي 2009 و 2010 تصل إلى نسبة 17%، ما يشكل سابقة في تاريخ الانترنت".
وفي سياق متصل قام مختبر أمن الأنظمة الدولي برئاسة البروفسور Gilbert Wondracek.
بإعداد دراسة تركزت على الجوانب الاقتصادية لهذه المواقع وخطورتها, إذ بينت أن "90% من المواقع 35000 عينات البحث مجانية، ولا تتقاضى رسوم دخول أو تصفح، بل تقدم محتواها بشكل حر، ساعية لجني مرابح تجارية بطرق وأساليب أخرى، كالإعلانات أو بيع حسابات البريد لشركات الإعلان وما شابه.
وأوضحت الدراسة أن "أغلب المواقع المجانية تعاني وجود ثغرات في المجالات الأمنية، وتحتوي 3.32% منها على برامج خبيثة للتنصت والقرصنة".
وفي سبيل الوصول إلى عدد المتضررين من الثغرات الأمنية في المواقع الإباحية، كشفت المجموعة أنها "قامت بإنشاء موقعين إباحيين، روجت لهما عن طريق دفع مبلغ 160 دولار أمريكي للمواقع الإباحية الأخرى، لتوجيه مرتاديها إلى موقعي المجموعة، ليتبين أن 20000 زائر من أصل 49000 يعاني من ثغرات في حاسوبه، ما يسهل لأي شخص الوصول إلى المعلومات المخزنة عليه بدون عناء يذكر".
وذكر تقرير لشركة أبحاث متخصصة أن"Optenet"، "نسبة 37% من عناوين الإنترنت 4000000 التي قامت الشركة بالبحث عليها، تعود لمواقع إباحية على الشبكة"، مشيرة إلى أن "هذه المواقع شهدت زيادة بين عامي 2009 و 2010 تصل إلى نسبة 17%، ما يشكل سابقة في تاريخ الانترنت".
وفي سياق متصل قام مختبر أمن الأنظمة الدولي برئاسة البروفسور Gilbert Wondracek.
بإعداد دراسة تركزت على الجوانب الاقتصادية لهذه المواقع وخطورتها, إذ بينت أن "90% من المواقع 35000 عينات البحث مجانية، ولا تتقاضى رسوم دخول أو تصفح، بل تقدم محتواها بشكل حر، ساعية لجني مرابح تجارية بطرق وأساليب أخرى، كالإعلانات أو بيع حسابات البريد لشركات الإعلان وما شابه.
وأوضحت الدراسة أن "أغلب المواقع المجانية تعاني وجود ثغرات في المجالات الأمنية، وتحتوي 3.32% منها على برامج خبيثة للتنصت والقرصنة".
وفي سبيل الوصول إلى عدد المتضررين من الثغرات الأمنية في المواقع الإباحية، كشفت المجموعة أنها "قامت بإنشاء موقعين إباحيين، روجت لهما عن طريق دفع مبلغ 160 دولار أمريكي للمواقع الإباحية الأخرى، لتوجيه مرتاديها إلى موقعي المجموعة، ليتبين أن 20000 زائر من أصل 49000 يعاني من ثغرات في حاسوبه، ما يسهل لأي شخص الوصول إلى المعلومات المخزنة عليه بدون عناء يذكر".