إن ما بين مصراعي كل باب مسيرة أربعين سنة و الله ليأتين عليها يوم و هي كظيظ من الزحام
أحد هذه الأبواب يسمى الريان و هو باب خاص بأهل الصيام
أن حلق هذه الأبواب من ياقوت أحمر على صفائح من ذهب
روى مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه و سلم قوله
"إن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة بينهما مسيرة أربعين و ليأتين عليها يوم و هي كظيظ من الزحام "
و قال مرة صلى الله عليه و سلم و هو يتحدث عن وفد الرحمن
"و ينتهون إلى باب الجنة فإذا حلقة من ياقوتة حمراء على صفائح الذهب"
ماذا عند باب الجنة ؟
عند باب الجنة مباشرة على يمين الداخل أو شماله أو أمامه شجرة عظيمة ينبع من أصلها عينان أعدت إحداهما لشرب الداخلين و الأخرى لاغتسالهم فيشربون من الأولى لتجرى في وجوههم نضرة النعيم فلا يبأسون أبدا و يغتسلون من الثانية فلا تشعث أشعارهم أبدا
و في القرآن الكريم
(و حُلوا أساور من فضة و سقاهم ربهم شرابا طهورا)
و في الحديث الشريف يقول الرسول صلى الله عليه و سلم
"عند باب الجنة شجرة ينبع من أصلها عينان فإذا شربوا من إحداهما جرت فى وجوهم نضرة النعيم و إذا شربوا من الأخرى لم تشعث أشعارهم أبدا"
قراءة في كتيب الشيخ أبو بكر الجزائري إمام الحرم النبوي--الجنة دار الأبرار
أحد هذه الأبواب يسمى الريان و هو باب خاص بأهل الصيام
أن حلق هذه الأبواب من ياقوت أحمر على صفائح من ذهب
روى مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه و سلم قوله
"إن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة بينهما مسيرة أربعين و ليأتين عليها يوم و هي كظيظ من الزحام "
و قال مرة صلى الله عليه و سلم و هو يتحدث عن وفد الرحمن
"و ينتهون إلى باب الجنة فإذا حلقة من ياقوتة حمراء على صفائح الذهب"
ماذا عند باب الجنة ؟
عند باب الجنة مباشرة على يمين الداخل أو شماله أو أمامه شجرة عظيمة ينبع من أصلها عينان أعدت إحداهما لشرب الداخلين و الأخرى لاغتسالهم فيشربون من الأولى لتجرى في وجوههم نضرة النعيم فلا يبأسون أبدا و يغتسلون من الثانية فلا تشعث أشعارهم أبدا
و في القرآن الكريم
(و حُلوا أساور من فضة و سقاهم ربهم شرابا طهورا)
و في الحديث الشريف يقول الرسول صلى الله عليه و سلم
"عند باب الجنة شجرة ينبع من أصلها عينان فإذا شربوا من إحداهما جرت فى وجوهم نضرة النعيم و إذا شربوا من الأخرى لم تشعث أشعارهم أبدا"
قراءة في كتيب الشيخ أبو بكر الجزائري إمام الحرم النبوي--الجنة دار الأبرار