فند الرائد خالد أبو بكر المتحدث الرسمي للجيش المصري الإلكتروني، عن الدلائل والأسباب التي تؤكد تعاون الموساد والسي أي إيه، مع ما يسمي بتنظيم "داعش" و"أنصار بيت المقدس" من واقع اختراق العضوين "الصياد" و"رمز العدالة" لمنتديات ومواقع الفرقان "الجهاز الإعلامي لداعش" وقنوات اليوتيوب التي يرفع منها الجهاديين فيديوهاتهم وعملياتهم من سيناء للعرض ومحاولة شن حروب نفسية على المصريين وهز ثقتهم بالقوات المسلحة، وهو ما يخالف الحقيقة.
جاء السبب الأول الذي أوضح أنه عند اختراق قنوات اليوتيوب الخاصة بأنصار بيت المقدس نجد دائمًا هذه القنوات تبث من بصمة إلكترونية خاصة بشركة أورانج الإسرائيلية للاتصالات، والتي يوجد محطات تقوية لها على حدودنا مع إسرائيل تابعة للوحدة 8200 أمان، وهي خاصة بالاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تقوم بتقوية هذه الشبكات لكي تغطي شمال ووسط سيناء حتى لا تتجسس الحكومة المصرية عليها وتيسر ذلك لدرجة أن شبكة أورانج تصل إلى أماكن في جبل الحلال وأماكن عديدة لا تصل لها الشبكات المصرية الثلاث، وقد قام الجيش الإلكتروني بتحديد الأماكن مرات عديدة وإمداد الأجهزة الأمنية التي نجحت في اصطياد الكثير منهم، ومنهم أبو شيته على سبيل المثال وليس الحصر والذي أثبت بالدليل القاطع أنهم ينشرون الفيديوهات من هذه الشبكة الإسرائيلية.
وعن السبب الثاني قال أبوبكر، إن هناك مجموعة من الهاكرز الأجانب تستعين بهم المخابرات الإسرائيلية والأمريكية يعملون في الظل تحت مسمى المخابرات الإسلامية أو هاكر جهادي كل مهمتهم اختراق حسابات ضباط الجيش والشرطة وجمع معلومات عنهم وعن أسرهم وأماكن عملهم ويصل أحيانًا لدرجة تتبعهم ورصدهم وتحديد خط سيرهم أثناء قيامهم مأموريات قتالية أو مأموريات إجازات وأثناء ذهابهم أو عودتهم من عملهم ولذلك نصحنا ضباط القوات المسلحة والشرطة المدنية بتلافي استخدام الهواتف الذكية وتطبيق الفيسبوك أو الفايبر على هواتفهم أثناء وجودهم في الوحدات أو تنقلهم وإزالة أي بيانات حقيقية عنهم أو عن أسرهم.
قال أبو بكر، إن السبب الثالث يتمثل في أنه عند اختراق الأجهزة الخاصة بالفرقان وداعش، تأكد لنا مما لا يدع مجالًا للشك أنهم يتواجدون في إسرائيل والولايات المتحدة ويستخدمون أحدث وأخطر التقنيات المخابراتية لتأمين سيرفاراتهم و اجهزتهم و هذا ما اثبتناه من واقع اختراق "الصياد" لهم و لمنتدياتهم و كان استبدال كلمة ابوبكر البغدادي واستبدالها باغنيه تسلم الايادي بمثابة صفعة قوية في وجه المخابرات الأمريكية و التي سارع جميع المواقع والصحف الأجنبيه في نشره ومحاوله إظهارنا نحن في صوره إرهابيين رغم حربنا التي كانت موجهه فقط الي داعش وتكليف المتخصصين الصهاينه في محاوله تتبعنا و ايقافنا و تم بالفعل اغلاق اي صفحه علي الفيسبوك تحمل اسم الجيش المصري الالكتروني و لكننا مستمرين في كشفهم و فضحهم الي ابد الدهر.
يتمثل السبب الرابع فى قيام الموساد الاسرائيلي و المخابرات الامريكيه باطلاق حسابات وهميه تحمل اسماء مصريه أو عربيه كل هدفها التحريض علي العنف و القتال ضد الجيش و الشرطه و حسابات اخري تحمل طابع محب للقوات المسلحه بغرض ايضا التحريض علي اشعال فتنه و محاوله التحريض علي القتال بين صفوف الشعب المصري المختلفه و تكون هذه الحسابات غير قابله للاختراق او الغلق او حتي البلوك و تتمتع بتفاعل قوي جدا للوصول الي اكبر قدر من المتابعين .
السبب الخامس يتمثل فى دعم المخابرات الامريكيه و الإسرائيليه للعملاء الخونه مثل ايات عرابي او عمر عفيفي علي الفيسبوك و مواقع التواصل، و اعطائهم الحق في غلق اي حسابات او صفحات مباشره بمجرد عمل بلاغ في اداره الفيسبوك او الاف بي اي ، رغم انهم اكثر المحرضين بالعنف علي شبكات التواصل للوصول الي اكبر كميه من المتابعين والقراء لإشعال الفتنة.
واختتم أبو بكر تفنيد أسابه مذكرًا بأن الفيسبوك قام بتدشينه الصهاينة للحصول على أكبر قدر من المعلومات والتجسس على مستخدميه قائلًا: لا تنساق وراء هذا العالم الافتراضي الخبيث.
جاء السبب الأول الذي أوضح أنه عند اختراق قنوات اليوتيوب الخاصة بأنصار بيت المقدس نجد دائمًا هذه القنوات تبث من بصمة إلكترونية خاصة بشركة أورانج الإسرائيلية للاتصالات، والتي يوجد محطات تقوية لها على حدودنا مع إسرائيل تابعة للوحدة 8200 أمان، وهي خاصة بالاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تقوم بتقوية هذه الشبكات لكي تغطي شمال ووسط سيناء حتى لا تتجسس الحكومة المصرية عليها وتيسر ذلك لدرجة أن شبكة أورانج تصل إلى أماكن في جبل الحلال وأماكن عديدة لا تصل لها الشبكات المصرية الثلاث، وقد قام الجيش الإلكتروني بتحديد الأماكن مرات عديدة وإمداد الأجهزة الأمنية التي نجحت في اصطياد الكثير منهم، ومنهم أبو شيته على سبيل المثال وليس الحصر والذي أثبت بالدليل القاطع أنهم ينشرون الفيديوهات من هذه الشبكة الإسرائيلية.
وعن السبب الثاني قال أبوبكر، إن هناك مجموعة من الهاكرز الأجانب تستعين بهم المخابرات الإسرائيلية والأمريكية يعملون في الظل تحت مسمى المخابرات الإسلامية أو هاكر جهادي كل مهمتهم اختراق حسابات ضباط الجيش والشرطة وجمع معلومات عنهم وعن أسرهم وأماكن عملهم ويصل أحيانًا لدرجة تتبعهم ورصدهم وتحديد خط سيرهم أثناء قيامهم مأموريات قتالية أو مأموريات إجازات وأثناء ذهابهم أو عودتهم من عملهم ولذلك نصحنا ضباط القوات المسلحة والشرطة المدنية بتلافي استخدام الهواتف الذكية وتطبيق الفيسبوك أو الفايبر على هواتفهم أثناء وجودهم في الوحدات أو تنقلهم وإزالة أي بيانات حقيقية عنهم أو عن أسرهم.
قال أبو بكر، إن السبب الثالث يتمثل في أنه عند اختراق الأجهزة الخاصة بالفرقان وداعش، تأكد لنا مما لا يدع مجالًا للشك أنهم يتواجدون في إسرائيل والولايات المتحدة ويستخدمون أحدث وأخطر التقنيات المخابراتية لتأمين سيرفاراتهم و اجهزتهم و هذا ما اثبتناه من واقع اختراق "الصياد" لهم و لمنتدياتهم و كان استبدال كلمة ابوبكر البغدادي واستبدالها باغنيه تسلم الايادي بمثابة صفعة قوية في وجه المخابرات الأمريكية و التي سارع جميع المواقع والصحف الأجنبيه في نشره ومحاوله إظهارنا نحن في صوره إرهابيين رغم حربنا التي كانت موجهه فقط الي داعش وتكليف المتخصصين الصهاينه في محاوله تتبعنا و ايقافنا و تم بالفعل اغلاق اي صفحه علي الفيسبوك تحمل اسم الجيش المصري الالكتروني و لكننا مستمرين في كشفهم و فضحهم الي ابد الدهر.
يتمثل السبب الرابع فى قيام الموساد الاسرائيلي و المخابرات الامريكيه باطلاق حسابات وهميه تحمل اسماء مصريه أو عربيه كل هدفها التحريض علي العنف و القتال ضد الجيش و الشرطه و حسابات اخري تحمل طابع محب للقوات المسلحه بغرض ايضا التحريض علي اشعال فتنه و محاوله التحريض علي القتال بين صفوف الشعب المصري المختلفه و تكون هذه الحسابات غير قابله للاختراق او الغلق او حتي البلوك و تتمتع بتفاعل قوي جدا للوصول الي اكبر قدر من المتابعين .
السبب الخامس يتمثل فى دعم المخابرات الامريكيه و الإسرائيليه للعملاء الخونه مثل ايات عرابي او عمر عفيفي علي الفيسبوك و مواقع التواصل، و اعطائهم الحق في غلق اي حسابات او صفحات مباشره بمجرد عمل بلاغ في اداره الفيسبوك او الاف بي اي ، رغم انهم اكثر المحرضين بالعنف علي شبكات التواصل للوصول الي اكبر كميه من المتابعين والقراء لإشعال الفتنة.
واختتم أبو بكر تفنيد أسابه مذكرًا بأن الفيسبوك قام بتدشينه الصهاينة للحصول على أكبر قدر من المعلومات والتجسس على مستخدميه قائلًا: لا تنساق وراء هذا العالم الافتراضي الخبيث.