تزايد الطلب على تحيل مصادر البيانات غير المنظمة في جداول (Non-Relational Database) ومتعددة الهياكل، مثل: المدونات والبيانات النصية والتسجيلات الصوتية والتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعية وغيرها بهدف تحقيق قيمة تجارية منها.
أن تحليلات البيانات الكبيرة تتناول الانتقال من تحليل التعاملات التجارية إلى تحليل التفاعلات.
إنترنت الأشياء" يتيح عالما من الإمكانات غير المستغلة، وبمجرد الكشف عن بوادره يمكن الاطلاع على الطرق التي يمكن أن تحسن حياة الأشخاص، والتوصل إلى علاج للأمراض المستعصية، وإعادة تعريف الصناعات واكتشاف أسواق جديدة، والمساعدة في حل تحديات المجتمع العالمي، مثل: مشكلة الجوع والفقر في العالم، احتمالات لا حصر لها.
إنترنت الأشياءهو ربط الأجهزة أو الأشياء بالشبكة سواء سلكياً أو لاسلكياً، إذ أن هذه التقنية تتميز بتسهيل نشر البيانات للعملاء والإدارة والمراقبة الذاتية للشبكة.
ربط كل شيء، بداية من أنظمة تحديد الهوية بموجات الراديو، وتقنية التموضع العالمي، إلى تطبيقات المراقبة بالفيديو، والتطبيقات الشخصية، وتطبيقات الأعمال، وأي شيء يرتبط بهما.
هذه الأنظمة الذكية وأجهزة الاستشعار توفر مصادر جديدة تمكن الشركات من التعرف على مصادر جديدة لتوفير تدفقات للبيانات ذات قيمة للعملاء، وتسريع الدخول إلى السوق والاستجابة بسرعة أكبر لاحتياجات العملاء.