نوع هوائي الجهاز : تختلف هوائيات الأجهزة عن بعضها البعض في جودتها، وقدرتها على التقاط شبكة النت، فالهوائيات الممتازة، تكون إشارة النت لديها قوية، بعكس الهوائيات الرديئة.
كثرة التطبيقات على الجهاز : التطبيقات المحملة على الجهاز، تتسبب بضعف إشارة النت، وتعمل على تشويشها، وعدم التقاطها بشكل كامل، لذلك ينصح بحذف التطبيقات غير الضرورية.
إعلانات التطبيقات المجانية : تعمل الإعلانات المترافقة مع التطبيقات المجانية المثبتة على الجهاز، على إضعاف شبكة النت، وتشويشها، وصعوبة التقاطها في الجهاز.
ترك التطبيقات مفتوحة : ترك التطبيقات مفتوحة، يتسبب بورود الكثير من الإشعارات المرسلة والمستقبلة، مما يعيق التقاط إشارة النت بكفاءة، ويعمل على تشويشها وإضعافها، لذلك من الأفضل الخروج من التطبيقات، وإغلاقها.
كثرة عدد الأصدقاء على تطبيق موقع فيس بوك، وواتس اب : كثرة المحادثات، واالإشعارات من قبل الأصدقاء، تتسبب بإرسال الكثير من التحديثات، والعديد من التنبيهات، مما يؤدي لإضعاف إشارة النت وتشويشها.
نظام التشغيل : البعض من أنظمة التشغيل، خصوصا القديمة، تعمل على إبطاء سرعة شبكة الإنترنت، وإضعافها، لذلك يبدأ تحديث أنظمة التشغيل باستمرار.
مكونات الجهاز نفسه : تختلف مكونات الأجهزة التي تستقبل إشارة النت عن بعضها البعض، فالمكونات التقليدية وغير الأصلية تؤثر على قوة الإشارة وسرعتها.
ساعات الذروة : في الساعات التي يكون استخدام شبكة النت في قمته، يزداد الضغط والعبء على الشبكة، فتصاب الشبكة بالضعف، وتصبح بطيئة.
السفر بالقطار : تتكون القطارات، من مجموعة أنابيب مصنوعة من المعدن، تعمل على صد إشارات شبكة النت، وتؤثر عليها، وتضعفها، وتعمل على تشويشها.
مزود الخدمة : باختلاف الجهة التي تزود بخدمة النت، تختلف الجودة، والقوة، والسرعة، فبعض الشبكات تعاني من ضعف مستمر في إشارتها، نتيجة وجود ضعف في برمجيتها، ووجود أخطاء عديدة في تصميم النظام، ووجود أخطاء في القدرة على تخزين البيانات في الذاكرة، وبعض الشبكات إشارتها قوية بشكلٍ دائم، وفي هذه الحالة ينصح بتغيير مزود الخدمة.